لِسَانُ حالِ أحد العُزَّاب يقول :
مَرَّتْ حيَاتِي حَسرةً
وصَحِبتُ حَظًّا أعوَجَا
يا ربّ إنِّي عازِبٌ
وأُريدُ أنْ أتَزَوَّجَا!
لِسَانُ حالِ أحد العُزَّاب يقول :
مَرَّتْ حيَاتِي حَسرةً
وصَحِبتُ حَظًّا أعوَجَا
يا ربّ إنِّي عازِبٌ
وأُريدُ أنْ أتَزَوَّجَا!
" أقسمتُ بالله أنني لن أكلمها
وإن أتت تدعِي حباً سأهجرها
ولن أبالي بما القاهُ من ألمي
فما لبثت سوى يوم وليلة
ورحت أسأل عن كفارة القسمِ "
.،
" وعدتُكِ
أن لا أكونَ ضعيفاً وكُنتْ
وأن لا أقولَ بعينيكِ شعراً
وقُلتْ
وعدتُ بأَنْ لا
وأَنْ لا
وأَنْ لا
وحين اكتشفتُ غبائي ضَحِكْتْ ''
.،
" عاهدتني ، أن لا تميل عن الهوَى
ووعدّتني يا غصنُ أن لا تنثني
هبَّ النسيمُ ومال غُصنك مثلهُ
أين الزّمانُ وأينَ ما عاهدتنّي؟! ''
.،
"بأيِّ الفساتين جئتِ جميلة
وأيَّ العقود لبستِ جميل
وتضحكُ إذ تضحكين الورود
ويرقصُ حيث مررتِ النخيل
وأنتِ الربيع وأنتِ الشروق
وأنتِ الأمانيُّ والمستحيل"
.،
" قل للّذي نامَ والأحزانُ تَخنقهُ
وهمّهُ في ظَلام الليّل يُشقيهُ
هَون على قلبكَ المحزونُ انّ
لهُ ربًا سَيملؤهُ نُورًا و يَرويهُ"
،.
"فلست الثياب التي ترتدي
ولست الأسامي التي تحمل
ولست البلاد التي أنبتتك
ولكنّما أنت ما تفعل"
،.
" وكم من صديقٍ لم يكن ذا قرابةٍ
ولكنه في القلب دومًا من الأهلِ "
،.
" ألَا يا صبحُ بشِّر كلّ قلبٍ
عَلاهُ الهمُّ واسودّت سماؤه
بأنّ الكَربَ ليلٌ يَقتفِيهِ
صباحٌ يملأُ الدُّنيا بهاؤه "
،.
" أأعودُ منتصِرًا بكل معاركي
وأمام عَيْنيها البريئة أُهْزَمُ ؟
لي ألف بيتٍ بالفصيح أجدْتُها
لكنني في حبها أتلعثمُ "
.،