ميه باالميه. الحاجه مگضيه يم شريفه الطاهره
هيه باب الله الوسيع ال مصطفيها
العنده حاجه بلا تردد خل يجيها
خل يصد چم لافته نكتبت عليها
ماتخيب ضنه كلمن يعتنيها
يأخذ مراده. وكلشي الراده. ولا ثواني تأخره
شكثر مشلولين اجوها وعالجتهم
بلايه عكازه لهلهم رجعتهم
وشكثر ناس عتنوها وفرحتهم
الطلبو الذريه ابد ما خيبتهم
الله خصاهه. وهيچ خلاهه. مأوى كل الحايره
مو جديد عليها كل هاي المكارم
والكرم لف رأسه وبمرقدها نايم
بيها ريحة كربله وريحت القاسم
من تطب حظرتها ترتاح النسايم
والكرم عدها. ياهو والدهه. هيه بيه متأثره
شگد صلوات أبصحنها احنه نسمع
واليجيها مطمأن البيته يرجع
هيه چا بتمن عليمن بلله تطلع
الله خصها بهل الصفات وبيها ابدع
ولي گاصدها. بحاجه من عدها. من بعيد تبشره
هذا مرقدها وهنيئا لليزوره
يمها كل مهموم يتغير شعوره
خل يجيها بدمعته الرايد سروره
باالفخر يشعر الياخذ يمها صوره
الذكرى تاليها. يفتخر بيها. يم ضريح الصابره
ذكروها باالجره اعله حسين عمهه
الصابر عمتها هم ذكروها يمهه
شلون لمن شبت النار بخيمهه
وهيه طايح عاالنهر حامل علمهه
صاحب الرايه. عل مسنايه. بلا چفوف اتناظره
سعدالعبودي