امي يا ذيج الرفيجه الما حجت مره بكفاي ،.
امي يا ذيج الرفيجه الما حجت مره بكفاي ،.
فقرة اليوم عن الصداقة والاخوة
يـهنيـاله الحدر ذيچ التراچي بيـوم يغفه
يهنياله الشـاف غبشـة آلله بوجه ولفه
.
مـو گـوه
ألمحنه ألگـوه مـاتــراد
يـامحلـى ألنفـوس بكيفهـا مـن تــحن
قد كنت دوماً حين يجمعنا الندى
خلّاً وفياً والجوانح شاكره
واليوم أشعر في قرارة خاطري أنّ الذي قد كان أصبح نادره
لا تحسبوا أنّ الصداقة لقيَة بين الأحبة أو ولائم عامرة
إنَّ الصداقة أن تكون من الهوى كالقلب للرئتين ينبض هادره
يا صاحبي شفت الوفا فيـــــك نبراس
وانت الاصيل بســــــاحة القلب تصهل
انت العزيز ونخـــــــوتك ترفع الراس
وانت الذي ترفع مقامك عـــــــن الزل
يا صاحبي ما شفت مثلك بهاالناس فيك الوفا والوقت شح الوفا فيه
انت الذي لين اظلم الليل نبراس
ولا جارت كروب الدهر صحت اناديه
وانت الذي بين الذهب خاتم الماس
غالي الثمن عندي ولا احد يوازيه
علمني ابوي على حفظ الجميل
ولا نبخس بـ ذكر النشاما حقوقها
وعلمني بـ حق الخوي تصبح بديل
لا سولفوا به ناس ، اسد حلوقها
يازين الخوي اللي يدلك لفعل الخير
يخاف الله ويمشي على الشرع والسنه
يحثك على الصلاة ويذكرك تذكير
كثر ما هو يحبك يبي تدخل الجنه.