تَـتَـبـسـمُ الـسَّـاعـاتُ حـيـنَ أراهـا
ويـطـيـبُ لـي يـا سَـادتـي لُـقـيَـاها
وأذوبُ، لـكــنـي أُحـاول جـاهــداً
أنْ لا أَبــوحَ أمَــامَـهــا بــهَــواهـا
أرنُــوا لـهـا فـي رِقـةٍ وعُــذوبَــةٍ
وأغـارُ مِـن عـيـني عـلى رؤيَـاهـا
وأُحــبُـــهــا حُـــبــاً إذا وزَّعــتُــهُ
مَــلأ الــحــيَــاةً مَـحــبَّـةً وكَـفَـاهـا
م