أعودُ مُتعب العينَين
من رؤيةِ الدنيا التي لا تتغيـر .
_بابلو نيرودا
أعودُ مُتعب العينَين
من رؤيةِ الدنيا التي لا تتغيـر .
_بابلو نيرودا
جروح الطفولة هي مايشكل نضجك غالباً ،
العقد التي لم تفهمها حتى الآن،الأسئلة التي لاتحصل على أجوبة ، العناد العظيم لإثبات نفسك، تجاهل صوتك الآن لأنهم أخبروك أن تخرس وأنت صغير، غضبك من محاولة التفوق على كل شيء لأنك لم تشعر أنك كافٍ أبداً، ثقتك المعدومة لأن هناك وعود لم تتحقق حتى الآن
..
-
أماه
قد كانَ أول ما عرفتُ من الحياة
أن أمنحَ الناسَ السلام
لكنني أصبحتُ يا أمي هنا
وحدي غريبا.. في الزحام..
لا شيءَ يعرفني ككل الناسِ يقتلنا الظلام
فالناس لا تدري هنا معنى السلام
يمشونَ في صمتٍ كأن الأرضَ ضاقتْ بالبشر..
والدربُ يا أمي مليءٌ بالحفر.
فاروق جويدة
شكرا لكي
. .
-
بين اليأس والأمل، بين اليقين والقلق، بين العودة
واللاعودة، وبين اللامبالاة والشعور، هل تفهم فزع أن تُبقيك الأشياء عالقًا في دوّامة المُنتصف دون أن يكون بمقدورك فعل شيء
-
إن كنت لا تعرف عنوان رزقك، فرزقك يعرف عنوانك. لا تيأس عندما لا يتحقق لك أمرًا فحاول مرارًا وتكرارًا فقطرة المطر تحفر الصخر ليس بالعنف ولكن بالتكرار. لا يستطيع أحد ركوب ظهرك إلا إذا انحنيت. اعتني جيدا بسمعتك، لأنها ستعيش أكثر منك. لا تثق فيمن يحدثك عن الناس، لأنه سيحدث الناس عنك