تكمن مُشكلتي الأبدية مع كل من أحب؛أني
شديدة الحساسية، مفرطة العاطِفَة، أتعلق بشدة، وأخاف زِيادَة، أخاف أنْ يبقى كلامي كجرحٍ في القلوب، أنّ أصيب أحدهم بِمكروه دُونَ مَقْصَد، أهتم جداً، حتى إني أهتم بِالتَّفَاصِيلِ الصغيرة وَلا أجيد تجاهُلها، وقد تشغلني، أهتم بانتقاء كلماتي وأسلوبي، ربما كلمة واحدة تأخذ حيزًا في قلبي سواءً كانت لطيفة أو جارحة.
-سوزان الضحيك
-
..
الأمرُ اشبه بأن ينتهي شغفك فجأة، أن يتساوى
بنظرك كل شيء، كل شيء دون استثناء لن يصبح بأستطاعتك سوى النوم ومراقبة ما يحدث دونَ ردة فعل تُذكر
-
بالنظر الى الظروف الهائلة التي امر بها والعوائق
التي تلقيها الحياة أمامي يحق لي بين الحين والاخر الذبول والانهيار لكنني وبطريقةٍ رائعة لا افعل
وجودك يشبه أن يكون هناك أمل جديد في حياة
شخص يائس
❤
_ لماذا يبتليني؟!
= لأنه يحبك.
_ أيُعذِّبُ المُحب حبيبه؟!
= لا يُعذِّبه.
_لكنه عذّبني.
= بل هذّبك.
_لكنني أتألم.
= لتُؤجَر.
_ لكنني أحزن!
= ستفرح.
_ ضاقت!
= ستتسع.
_ ضعيفٌ أنا.
= قويٌ هو.
_ أيُحبني!
= يُحبك.
_أيُحبني ويُبكيني!
= ليُطهِّرك.
_ أيُحبني ويبتليني!
= ليُقرِّبك.
_ وماذا في القرب!
= نجاة.
_ أيُحبني!
= يحبك...
لو ما أحبك ما ابتلاك ليُقرِّبك.
_هناء حمدين
. .
. .
وفتِنتُ بمَاذا سأكتُب ياتُرى ؟
وأنا عليّكَ من الحُروفِ غيُور
ليكُن سُكوتي فِي هواكَ طريقَتي
فالشِّعرُ فيكَ وإن عَلا مَبتُور
قَلبي يُحبّكَ ياجمِيع رجالهِ
هُو مُبصرٌ وَفيما سِواكَ ضريرٌ
ㅤㅤㅤㅤㅤㅤㅤ
-كيف حالك؟
:-
- المتنبي: أصاحِب حلمي.
- دوستوفيسكي: أخاف أن أخبرك أني بخير فتتمنى دوامه فيتخلد بؤسي.
- كافكا: متكئًا على وحدتي.
- بوكوفسكي : أتأمل خيبتي.
- بيسوا: معزول أكثر مما كنت.
- اورهان: يخيّم الحزن على قلبي.
- فيروز: لا قدرانه فل ،ولا قدرانه أبقى.
. .
رد مع اقتباس