. .
لا الصبرُ يُنقِذُ روحِي مِنْ مخاوِفِها ولا الأماني من
الآلامِ تشفيني
. .
لا الصبرُ يُنقِذُ روحِي مِنْ مخاوِفِها ولا الأماني من
الآلامِ تشفيني
23/5/2006
23/5/2021
..!
. .
و تَبدين مِثلَ مَلاكٍ مُتعبٍ، قَضىٰ حَياتهِ يَخلِقُ
حِلولاً لِأحزانِ الآخرين و لَم يَجد أيَّ حَلٍّ لِحُزنهُ
َ
-
عن كل اللحظات التي بدوت فيها صلبًا، وكأني لا
أشعر، كنت أشعر حينها كثيرًا، أكثر مما ينبغي
َ
-
انني مصاب بمرض التفكير ،أفكر في ما حدث،
وما سيحدث، وما قد يحدث ، أفكر في الاشياء التي لن تحدث، وماذا سيحدث لو حدثت فعلًا
. .
كان يَصف حزنهُ قائلًا أشعُر بحريق في قلبي ،
كأنني كُلما أستنشقت الهواء زادَ إشتعالًا
واني حاسبكم سوا
امي وضحكتك والهوى
لـ نفسي
بالضبط
ِ