"فأسرها يوسف في نفسه و لم يبدها لهم" .... أحيانا تكون مدركا لما يحدث حولك ، و لكن التغاضي أجمل بكثير من المجادلة ، و أنت تعلم جيداً بأن حقك محفوظ عند الله ... لن ينسى الله ابتلاعك للكلام ، لن ينسى عتباً كتمته ، و لا قهرا ألجمته ، و لا ألما بحقك سكتت عنه ... فـ اطمئن عوض الله جميل