مادام علمتني ادمن على قربك لاضاق صدريّ دخيلك لاتخليني .
مادام علمتني ادمن على قربك لاضاق صدريّ دخيلك لاتخليني .
لو حُبك يهد الحييييّل ؟نذر لا اهد حيّلي وأحبك.
قد أحرقوا بلدي لو تعلمين و أوصدوا كل أبواب النجاة عليه.. لا ملجأ لي سواك،
فدعيني
أبتكر في عينيك وطناً جديداً
كي أسارع في النزوح إليه .
بعلّمك وش داخل الصدر وأهديك بيتٍ على بحر الأحاسيس موزون
يومي ليَا منه بدا .. وإنتهى فـيكِ
إيوالله إني أسعد إنسانه فـ الكون
احترس من الباب الذي له مفاتيح كثيرة.
لك في الحشا شوق نابع من الذات وخاطري كثر الوله ينوي قصيده
تعال وقول وحده من هاذي الكلمات
ابيك اغليك احبك وعمري تعيده
أنا كذا ما أقبل أنصاف الحلول لاحتجت منك إحساس موشرط أطلبه
ولا محبة تبقى في عمري وتطول
( أو بلّ) شوقك ياحبيبي وإشربه
قد زَادَ في شَوْقي الغَمامُ وَهاجنيزَجَلُ الرّوَاعِدِ تحتَ لَيلٍ مُطرِقِ
لمّا استَطارَ البرْقُ قُلتُ لنائلٍ :
كَيفَ السّبيلُ إلى عِنانٍ مُطلَقِ.."
أتحداكِ أن تجدي وطناً أمناً مثل فميِوسريرً دأفئاً مثل عيوني...!!
لم أفكر يوماً في أن أهدي أغنية لامرأةٍ تنام مع كل هؤلاء القتلة على كوكبٍ واحد..امرأة تشن حروبها الصغيرة والخاطفة من هاتفها وهي تتثائب في المقاعد الخلفية لسيارات الأجرة..
أثارني أنها جميلة و ذكية و قاتلة في آن واحد.
أدهشني أنها بالغة الرقة
حتى وهي تغرز سكيناً في ظهر جنوني بها.