كثيرا ما اتردد على المقاهي سواء الشعبية او البرجوازية كما يدعون فأجد وجوها لا تكاد تفارق هذه الأماكن من رجال بلغو من الكبر عتيا خمسيني وستيني بل سبعيني
وهم يتحلقون لترتفع الأصوات ويعلو الحلفان وتنشب بينهم معارك كلامية وكأنني في سوق السمك
حقيقة الأمر ليس بجديد وهي ظاهرة تتزايد بكثرة
ولربما تكون هناك حالات شاذة بين خمسيني وعشريني فما وجه الشبه بين الإثنان
ماهي الأسباب الأساسية برأيكم
البطالة
الكبت
العقوق
موت الزوجة
شذوذ البعض
الإدمان
الخوف من الوحده
امور كثيرة اخرى
اشكركم وبعنف
المقاهي واجهة من واجهات البطالة
وأما المسنون.. فقد يكون لهم الحق في ارتيادها... للفراغ القاتل الذي يعانون منه... بعد سنين من الكفاح والتعب والشقاء..
التعديل الأخير تم بواسطة المستشار القانوني ; 15/September/2020 الساعة 11:25 pm
لهم الحق لكن من وجهة نظري الستيني او السبعينيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيد الكلمات
يترفعون بحكم شيبتهم. ليس محرما بكل تاكيد
الكثير منهم مرتادون يوميا
اشكر مرورك العاطر
عندما توفر الدولة انشطة لهذه الفئة العمريه فلن تجدها في تلك الاماكن
غير ذالك، فأنا اعذرهم لان الفراغ قاتل، وربما التواجد في هكذا اماكن يخفف عنهم .
الذئب الازرق، شكراً على الطرح الجميل!
وجهة نظر عني. لا عذر لهم ههههه.
شكرا على المشاركة
هههه، اردت الدفاع عنهم قليلاً . اتود الحقيقه؟ حتى هنا في امريكا اجد هذه الفئه من جاليتنا مجتمعه في الحدائق العامه تتعالى اصواتهم
بسبب المواضيع السياسيه، لدرجة اني اميزهم من بعيد...
والله كل شي بزيد عن حده غلط
ان ارى انه الرل الطاعن في السن ينزل في اعين الناس لو كان يومي
عاد الصراخ والجعجعة ولا الإتجاه المعاكس بين عربنا
اشكرك وبعنف
يعنى المسكين جاله شغل ولا حتى عنده صحه يعمل حاجه عدله ف السن دا و قال لا ،خليهم يعيشولهم يومين قبل ماربنا يفتكرهم كفايه اللى ضاع منهم
شكرا ليك
رأي كل ماكبرالواحد يرتقي
مو كل ماكبر يتصاغرامام الشباب
السن له احترامه
انا لست ضد كلامك بالعكس
ما يلفت نظري الإدمان اليومي وبساعات طويلة جدا
كل سن وله ظروفه يااخ
بشكرك
رد مع اقتباس