..
قل هل يستوي الذين يعلمون، والذين لا يعلمون.
كانت بيوت الناس من طينٍ ،
وفي تلك البيوت ترى أناسـاً من ذهب
ثم البيوت غـدت قصورا ،
والذي بين البيوت من الفضائل قد ذهب
كن حامدا.. فقد سمع الله لمن حمده
شنو رايكم اغير اسمي !!!
هم لا يدفعون أبدا للعبيد -الموظفين- ما يكفي كي يتحرروا، فقط ما يكفي للبقاء أحياء، والعودة إلى العمل .
أردت فقط أن أكون معك .. إنه بهذه البساطة ، و هذا التعقيد .
أصبح العالمُ اليوم غريباً جداً، فما عادت اللطافة والعفوية أمراً سهلاً، أصحبت شيئاً ينبغي أن نتدرّب عليه جميعاً .