المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد صبيح
كيف لكِ القدرة أن تميلي على ركنكِ الأيمن لهذه الدرجة ؟
تفورين كـ بركانٍ ثم تنخفضِين كـ نافورةٍ باردة تُطفئ فَتيل الإنكسار ، لا أحد يعلم يـ نور ، كَم ريحاً شتوية مرّت جانب النَصّ هذا ، لا أحد يعلم !
أُفق ترحِيب لهذا الإياب ماريا
.. وأخمد تماما ، وأنت تمر من الخواطر المكسورة ك ومض.
لك اعتزازي أيها الصبيح
.. وأنا فقدت هذا الشعور .. ذاك الذي يجعلني رقراقة جدا بين الأكف .. كشعوري الآن مثلا ..الله.. نص رائع
عاشت ايدج
افتقدناج عزيزتي
والحمدلله على السلامة
دمتي بألف خير
ممتنة يا طيبة .. ممتنة
نورانية
كلما اردت ان اجمع شتات نفسي لاكتب لكِ شيئاً
ارى نفسي بعيداً وبعيداً جداً عن جمال قلمكِ
كانما الكلمات كتبت نفسها هنا بلمسة من القمر
.. وأنا يزداد ارتباكي مع هذا النوع من الحضورات .. شكرا جزيلا كثيرا ..نورانية
كلما اردت ان اجمع شتات نفسي لاكتب لكِ شيئاً
ارى نفسي بعيداً وبعيداً جداً عن جمال قلمكِ
كانما الكلمات كتبت نفسها هنا بلمسة من القمر
الصمت بغيابكِ كان باهت جداً
وحدك تأثثني الحرف هكذا
نورانية
.. ووحدك من ترممين شرخ الذاكرة .. إمتناني يا طيبةالصمت بغيابكِ كان باهت جداً
وحدك تأثثني الحرف هكذا
نورانية
..
الله..
.. ربااه
-نصوص جميلات-
.. ممتنة لك .. بالمناسبة هو نص واحد فقير لا إخوة له :)))
رد مع اقتباس