نوورتي ستالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Suzana
نوورتي ست
التحرش الجنسي هوة أختيار ولا يعتبر غلطة تختارة أو لا تختارة ..
وهناك الكثير من النقاط والمسببات له ..
التحرش أذى تستمر آلامه وتأثيره النفسي لمدى طويل، وربما لا يُمحى من ذاكرة فتاة أو امرأة قد تعرضت لإهانة وابتزاز
من المتحرش الذي يحاول أن يجد لنفسه متعة ولو للحظات ..
وذكرت هناك نقاط كثيرة حوله ..
ومنها هناك المرأة هيه تجبر الشخص بأن يتحرش بها حتى لو كان غير متحرش كيف !
من لباسها وتبرجها الغير أعتيادي في الشوارع العامه وألاسواق وتعتبر صيد سهل للمتحرشين ..
وحتى الغير متحرش تصبح لديه الغربه أو الشهوة لملامستها أو حتى التعبير لها بتحرش نظري أو تعبيري ..!
وهناك بحوث حول هذه العاده تؤكد بأن المتحرش ألغير أعتيادي لديه سلوك مضطرب
بغظ النظر عن عمره وشاكلته ومستواه الآجتماعي والثقافي ..
ولا ننسى أيضا بأن المتحرش لديه غياب الضمير والدين والتربيه الصحيحه شيء أساسي ..
ولا تلومو الهرمونات على سلوكهم وأنحرافهم ..
موضوع ممتاز وطرح مميز ..
شكرا أنثى..
كلام منطقي جدا ،،،،فعلا الي يتحرش لوو موطبيعي لو اثر تربيه ومنشا خطا ...
شكرا لحضورك
سألوا احد الحكماء ما اسباب التحرش
قال : لا اعلم
متابعة حبي
سألوا احد الحكماء ما اسباب التحرش
قال : لا اعلم
متابعة حبي
ههههه حلوه عجبتني كلش
نورتي حبي
لا توجد معايير ثابته تجاه هذا الفعل الغريزي البحت
فعلا ...
نوورت اخي
يستطيع الانسان ان يستثير شعور معين فيه من خلال التركيز على ذاك الشعور من خلال صور وايحاءات من صنع خياله ، لذا تجد كل المتحرشين لديهم تركيز عالي في مسألة الجنس واكثر تفكيره يضعه في هذه النقطة ،
فهو لا يختلف كثيرا عمن همه في الاكل،
اذا هي ليست مسألة تربية ولا علاقة لها بالأخلاق بقدر ما هي فرط مشاعر مستثارة..
تحياتي
زين شو هنا أحس المقصود بس الرجال يتحرشون
يعني بنات حواء ممشمولات
مرة شفت وحدة البسة عباية بالامام الكاظم وتحرشوا بيها ..هذا تبرير لفعل
لا توجد للخطأ أعذار ، دائمًا للهِ الحُجةُ على الناسِ فيما أخطؤوا (أخطأوا) .
اللهُ سُبحانَهُ يضعُ الإنسانَ في هذا الموقفِ ليبلُوَه ويختَبِرَ التِزامَهُ بِفِعلِ الصوابِ ، فإذا أخطأ فلا عُذرَ ، وإذا تعفّفَ يُجازيهِ اللهُ.
ولنا في السَّلَفِ الصالِحِ مِنَ الأنبياءِ والعُلماءِ خيرُ مَثَلٍ ، فقِصّةُ نبيِّ اللهِ يوسُفَ (عليهِ السلامُ) ، و قِصّةُ ابنِ سيرينَ (رحمَهُ اللهُ) قَطَعَتا عُذرَ المُتعلِّلينَ.
وفي النهايةِ أذكُرُ كلامًا للإمامِ (عليّ عليهِ) السلامُ في خُطبةِ الوسيلةِ :
(.. ما المُجاهِدُ الشهيدُ في سبيلِ اللهِ بأعظَمَ أجرًا مِمَّن قَدَرَ فَعَفَّ ، ولَكادَ العفيفُ أن يكونَ مَلَكًا مِنَ الملائِكةِ ..)
فالتحرّشُ ذنبٌ يُحاسبُ عليهِ اللهُ تعالى ويُحاسبُ عليهِ الضميرُ .
رد مع اقتباس