بالضبط مثل مكالت سكلوو انه الحفلة كانت هدية الهم ..اليوم شفتلهم فديو يردون بيه ع الاشاعات انه الموضوع هديه الهم..
الله يوفقهم..شكرا عاشق ساندرا
استاذ عاشق هؤلاء تجارتهم قائمة على السخافة والسفة والمتاجرة بالخصوصية والحياة الخاصة
يعني مثل ما في ناس تتاجر بالمواد الغذائية او الاثاث والسيارات فيه ناس تتاجر بنفسها وحياتها وتعرضها للعالم كبضاعة للتسويق
هو دفع 95 ألف دولار في ثلاث دقائق لحفل سخيف لا معنى له وكأن البشرية تتنظر تلك اللحظة العظيمة لتعرف جنس مولودهم لينشتر تلك السخافة في قناته في اليوتيوب ويحصل على أكثر من ثمان ملايين مشاهدة في أقل من عشرين ساعة وبالتالي راح يحصل على ارباح اضعاف اضعاف من انفقه هي الشغلة كلها تجارة وربح ومكسب
المصيبة ان يتحول معلم كبير كبرج خليفة الى برج الداية ام زكي والمصيبة الأعظم ان يكون صاحب هذا المقطع بكل سفاهته وتبذيره هو ابن المعارض السوري الذي يتحدث ليل نهار عن معاناة الشعب السوري ومأسيه ..
والمصيبة الاكبر ان تكون تكون قيمة الانسان في متاعه
كما قال سيدنا علي رضي الله عنه " في آخر الزمان قيمة المرء متاعه "
الفرح واظهار المشاعر والنعمة امر لا اشكال فيه ولكن الاشكال والرفض في المبالغة في اظهار النعم قال تعالى : ( فَخَرَجَ عَلَىٰ قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ ۖ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ) ثم يقول عز وجل : ( فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الأَرْضَ )
انا ما استغرب من هؤلاء التافهين جعلو من حياتهم الخاصة بضاعة يتاجرون بها المصيبة بالملايين التي تتابعهم وللاسف في العراق لدينا مثال لحالتهم كـ هيفاء حسوني وبكر خالد كل يوم تنشر قصه تبديل فراش سرير نومها وتنظيف مرحاض الغرفة وتبديل ملابس قطتهم !! و يحصدون ملايين المشاهدات من تلك التفاهات ؟
منو أي أخت تقصد ؟!
واو....
هذا البذخ.... بعينه
شكرا للموضوع..