أُخفي الهوى
والشِّعرُ فيك كتابُ
إنَّ المحبَّةَ هاجسٌ وعذاب
أسكنْتُ حُبَّكَ
في حروف قصيدتي
وتُثيرهـا إطلالَـةٌ وغياب
هل لي على كتمانِ
وجْديَ سطْوةٌ
إنْ جار بين واستدامَ عتاب
أو مَـرَّ طيفُــكَ
يسْتَفِــزُّ تلهُّفي
وطفِقت أتبعهُ فلاحَ سرابْ
ُعبدالخالق الحفظي