اخ سيف الأنثى اليوم سلعة لقلة الموارد وقلة ذات اليد وهروب الرجل من المسؤلية
فنجد زواج المتعة والمسيار ادخل الأنثى في نفق قذر لا تستطيع العودة لأن الفتاوى تباع وتوزع مجانا بلا عناء بجميع الإنتهاكات الإنسانية هذا امر الأمر الأخر الرجال الكثير منهم لا يرون الا الجسد وهي( روح) هو بصري وهي سمعية لايمكن ان يكون هناك امان او عطاء في الأحاسيس لأنها غاب عنها وهو حاضر بجسده
القضية تبدأ من الرجل فهو بطبيعته. اناني متى ما انزوى حقق كل مبتغى حتى لو كان على حساب السنين والتضحيات والصبر على الأذى من انسانه لازالت تتعلق بقشة الرجل... وهو عنها في عالمه.. ردات الفعل منها قاسية وبلا رحمة ثق بأنها اعطته الف فرصة قبل ان تقدم على جرم عظيم