هنا

[♚الـــــراوي♚]

السلام عليكم..
حبحبائي يعني من الحبحبة والحب والانحباب والهباب.
هسه الحب اللي في الافلام والمسلسلات، وما نراه في مواقع التواصل من خواطر وشعر مرتفع الحرارة والوجع على مقياس ريختر، ... وكلمات الحب والوله في العالم الافتراضي.. أشياء حقيقية وموجوده بالمجتمع فعلاً؟؟
أقصد يعني.. أحياناً تقرأ شيء أو أشياء مليانه حب ومشاعر تفيض بالعذاب وكأن كاتبها أو قائلها ينازع، أو بين نارين " نار الرغبة برجوع المحب... ونار كرامته" ... أو تشعر بأنه متعب لدرجة الاحتضار من مشاعر الحب اللي بداخله... صدقاً مرات أقرأ كلمات أو خواطر أو قصائد تشعرني بالحزن.. لدرجة أني أحاول أن أخرج كاتبها من الكمبيوتر أو الكتاب فأحتضنه وأقول له: لا عليك هي المرأة الخائنة، أو للفتاة: لا عليك هو الرجل الحنون والمخلص والوفي وأحسن واحد بالدنيا
المهم...
هل حقيقية هذه الأمور.. أم أضغاث أحلام... أم غير ذلك..
أكرر السؤال جدي جدا.. والهدف منه معرفة مدى جدية الانسان المعبر في المواقع الالكترونية .. وليس لماذا يكتب كلاما حزينا.

وشكرا...
حكيم.. حفظه رب العرش العظيم.

[رجل كل العصور]

مسائك خيرات
من فرط حنانك ومن رقه لهفتك وصدق مشاعرك تظن ان كل تلك المشاعر صادقه
لاعليك بما يكتب.. عليك بما يقال امام وجهك
الناس أصتاف شتى منهم الصادق ومنهم المتنكر ومنهم المتصنع ومنهم المقنع ومنهم المدعي
ومنهم من جماعه (كوبي-بيست )المشاعر
ومنهم شعراء أفذاذ تجود قريحتهم باروع المشاعر الأنسانيه وصفا وأحساسا..

مودتي

[سـمــيــر ..]

أهلا صديقي العزيز حكيم..
هناك نوعان في كل شيء ..
مثلا هناك الصادق وهناك الكاذب أو الممثل ..
وهناك من يكتب شيء هوة عاش لحظاته ودونها في كتاب ..
وهناك من لم يعيش الحب ويعيشه في الخيال ويكتبه في كتاب او يحولة الى قصة درامية لفلم أو لمسلسل ..
هناك المصطنع وهناك الحقيقي ..
مثلما نشاهد فلم في بداية يقول هذا الفلم يتكلم عن احداث حقيقية ..
وهناك فلم أخر يقول من تأليف فلان أو مقتبس من رواية ..

إما عن جدية المعبر على الإنترنيت دائما ما تكون صادقة لأنه منفذ ومساحة لفيض مشاعره المكبوته وهذا ما تشاهدة أنت وما أفعله أنا ..
موضوع جميل كجمالك ..
شكرا لك ..

[Suzana]

فعلا هنالك مشاعر صادقة عن واقع حال يعيشه الكاتب تلد نصوص مؤلمة نابعة من القلب ونعيش معها "وقتيا" خصوصا وان كان القاريء يمر بظروف عصيبة مشابهة لما قرأ فتحصل الرغبة بالبكاء واحساس المعاناة مع الاسترسال بالقراءةاو عند سماع موسيقى او اغنية حزينة ..
باعتقادي :كل هالمشاعر واللحظات المؤلمة تتلاشى بمرور الوقت للاثنين معا الكاتب والقاريء ويصبح النص وليد لحظة وذكرى عابرة وربما يكون الامر خاصا بالناس العمليين وانا منهم كقارئة ، فيصبح الموضوع برمته امرا ثانويا خاصة مع انتشار المشاعر المزيفة والادوار المصطنعة للبشر .

لم تعد المشاعر صادقة كما كانت ولم يعد هنالك قيس ابن الملوح يهيم في البراري متغنيا بحبه العذري لليلى العامرية ..

[qas!m]

حبحبائي يعني من الحبحبة والحب والانحباب والهباب.

هل يمكن ان نعتبر ان هذه السطر المليء بالتهكم .. نتيجة لتجربة حب فاشلة ؟
لأن التهكم ممكن جدا يكون خط دفاع نفسي .. للهرب من معنى ما

[نائيةٌ .. جدًا !]

..

عندي معيار قد يكون مختلفًا قليلاً
وربما غير دقيق جدًا
لكن السطر الذي يلامس معناه قلبي أشعر
أنه قد خرج من وجدان صادق ..
وما سواه مفتعل ..

..

[♚الـــــراوي♚]

مسائك خيرات
من فرط حنانك ومن رقه لهفتك وصدق مشاعرك تظن ان كل تلك المشاعر صادقه
لاعليك بما يكتب.. عليك بما يقال امام وجهك
الناس أصتاف شتى منهم الصادق ومنهم المتنكر ومنهم المتصنع ومنهم المقنع ومنهم المدعي
ومنهم من جماعه (كوبي-بيست )المشاعر
ومنهم شعراء أفذاذ تجود قريحتهم باروع المشاعر الأنسانيه وصفا وأحساسا..

مودتي

مساؤك ورد وعنبر
انا لم أظن.. لكن كنت اتساءل، ورؤيتك التي يمكن تلخيصها بأن كل ما على الانترنت كذب ومتصنّع أو مشاعر انسانية بحتة جديرة بالتقدير..
لك خالص الاحترام.

[♚الـــــراوي♚]

أهلا صديقي العزيز حكيم..
هناك نوعان في كل شيء ..
مثلا هناك الصادق وهناك الكاذب أو الممثل ..
وهناك من يكتب شيء هوة عاش لحظاته ودونها في كتاب ..
وهناك من لم يعيش الحب ويعيشه في الخيال ويكتبه في كتاب او يحولة الى قصة درامية لفلم أو لمسلسل ..
هناك المصطنع وهناك الحقيقي ..
مثلما نشاهد فلم في بداية يقول هذا الفلم يتكلم عن احداث حقيقية ..
وهناك فلم أخر يقول من تأليف فلان أو مقتبس من رواية ..

إما عن جدية المعبر على الإنترنيت دائما ما تكون صادقة لأنه منفذ ومساحة لفيض مشاعره المكبوته وهذا ما تشاهدة أنت وما أفعله أنا ..
موضوع جميل كجمالك ..
شكرا لك ..

أهلا أخي سمير..
جدية التعبير على الانترنت صادقة بلا شك، ولذلك استغرب كمية المشاعر الماطرة والتي ظننتها انتهت منذ خيانة ليلى لمجنونها.. أو منذ ان انتهت قصة عزة وكثيرها..
على ما نرى من حالات الحب المستعصي على الطرفين، وعلى ما نرى من كمية الحزن و " القهر" عند العاشقين " المعبرين" أول ما يخطر ببال القارئ أن قيساً لم يمت.. و ليلى تحبّ حتى بحواسها الخمس، والأكثر من كل ذلك سيشعر القارئ أن زمن قبيلة عذرة موجود للآن لدى قبائل التواصل الاجتماعي والمنتديات.
مرورك الأجمل
دمت بخير

[♚الـــــراوي♚]

فعلا هنالك مشاعر صادقة عن واقع حال يعيشه الكاتب تلد نصوص مؤلمة نابعة من القلب ونعيش معها "وقتيا" خصوصا وان كان القاريء يمر بظروف عصيبة مشابهة لما قرأ فتحصل الرغبة بالبكاء واحساس المعاناة مع الاسترسال بالقراءةاو عند سماع موسيقى او اغنية حزينة ..
باعتقادي :كل هالمشاعر واللحظات المؤلمة تتلاشى بمرور الوقت للاثنين معا الكاتب والقاريء ويصبح النص وليد لحظة وذكرى عابرة وربما يكون الامر خاصا بالناس العمليين وانا منهم كقارئة ، فيصبح الموضوع برمته امرا ثانويا خاصة مع انتشار المشاعر المزيفة والادوار المصطنعة للبشر .

لم تعد المشاعر صادقة كما كانت ولم يعد هنالك قيس ابن الملوح يهيم في البراري متغنيا بحبه العذري لليلى العامرية ..

أهلا سوزانا
تحليل منطقي لأثر التعبير من الكاتب وعلى القارئ..
ولعل فقدان المشاعر الصادقة في عموم حياتنا تجعل من خاطرة صغيرة مؤثرة لها صدى كبير وردة فعل مؤثرة لدينا..
كنت أظن أن هناك مبالغة في التعبير لا أكثر..
خالص التقدير

[♚الـــــراوي♚]

هل يمكن ان نعتبر ان هذه السطر المليء بالتهكم .. نتيجة لتجربة حب فاشلة ؟
لأن التهكم ممكن جدا يكون خط دفاع نفسي .. للهرب من معنى ما

أهلا أخي قاسم..
بالطبع التهكم خط دفاع نفسي.. لكنه لم يكن ذات يوم للهرب من معنى ما، ولا بأي شكل من الأشكال.. بل هو خط دفاع نفسي حسب الحاجة والهدف.
أما عن سؤالك ، فلا يوجد تجربة حب فاشلة، طالما اسمها تجربة.. أي علاقة حب أو تجربة ذات علاقة انسانية متى ما انتهت تعتبر مكتملة، والمعاناة التي تأتي بعدها "إن وُجدَت" ما هي إلا نتيجة طبيعية لأي شيء فقدناه في حياتنا، لذلك تلك الكلمات ليست انعكاس لتجربة حب فاشلة بقدر شعوري بأن الحب بسيط وسبب للسعادة لا يستحق ذلك الأنين الذي قد نجده في الخواطر أو بين دفتي كتاب.
شكرا لمرورك