الفَرحـة الما تچيك اليوم ، رَبك ضامهـا لباچرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة قزومة
ان شاء الله
الفَرحـة الما تچيك اليوم ، رَبك ضامهـا لباچر
ان شاء الله
مثلاً نغني
اغنية مين يصدق - طلال مداح
أَيُها الحامِلُ همَّاً ، إنَّ أَلهمَّ لا يدوُمْ ؛ مِثلَما تُفنىٰ السَعَادة ؛ هٰكَذا تُفْنىٰ أَلهُمَّومْ …
«ابو الحسن ♡علي "ع " »
تصبحون ع خير
ما دام الفراق هو الوجه الآخر للحبّ، والخيبة هي الوجه الآخر للعشق؛ لماذا لا يكون هناك عيد للنسيان يضرب فيه سعاة البريد عن العمل، وتتوقّف فيه الخطوط الهاتفيّة، وتمنع فيه الإذاعات من بثّ الأغاني العاطفيّة ونكفّ فيه عن كتابة شعر الحبّ.
مستغانمي
مامعنى أن تحمل كلمه واحده كل ذلك العمر من الأشتياق فيخيل للذي لايجيد العزف على أوتار الماجنات انها كبيرة لاتستطيع الوغول في المسامع
أليست الكتابة كالحبِّ هدية تجدها فيما لا تتوقع العثور عليها؟ لا جدوى من الاحتماء بمظلة الكلمات فالصَّمت أمام المطر أجمل
مستغانمي
عمي بطلي شوفي غيري
- معجزة.
أنا إجتماعيه مع الناس الذين يدخلون مزاجي فقط، غير ذلك أنا مصابه بالتوحد.
الله يرحمك يا استاذ حسن كل محادثاتك محتفظ فيها للذكرى رح اعيد تصميمها بقالب جديد للنشر لأنك غالي ع قلبي