نعم تام
فهو له عدة مصاديق
ولكن بالنهاية لابد من الاتزام بان مقصد الرويات هي حالات شخصية لممثل واحد له
والا لو بقينا متمسكين بعدة المصاديق وكثرة التطابقات الى الابد فيكون تحذير النبي منه في اخر الزمان وحصره في زمن المهدي يكون منافي للقصدية والحكاية وربطه باخر الزمان
فالصحيح ان الدجال له مصاديق عدة بقدم الزمان لقدم الانحراف ولكن في النهاية لابد من مصداق اخير واحد يكون هو مقصود الروايات وهو المشخص وهو المعين
وبما اننا نعيش في اخر الزمان فيقتضي وجود الدجال بين اضهرنا ونعم هذه بداياته ولم تاتي سطوته بعد