ماكو واحد بلسم للجِراح
ماكو واحد بلسم للجِراح
لست وغدا ولا ملاكا ولا أسعى في الحقيقة لأي من المرتبتين ...
كل ما في الإمر هو إنني وجدت نفسي أمام نتاج من التفاعل مع واقع أقل ما يوصف به أنه أكثر مراحل البشرية مرضا وإنحطاطا ودونيه...
وكل الذي أحاول فعله هو أن أكون الافضل في تحاشى الوقوع في مستنقع هذا الواقع اللئيم..
ومع هذا لكم الحق بلومي كوني لم أستطع أن أكون أفضل من ذلك.
حدثت السوفت وير ، و صارت كارثة بالتليفون ...شكل ع safe mode، المصيبة انه بهذا المود كل البرامج المو اصلية بالتليفون ما تشتغل ...
اسوي ريستارت ، اريد ..يمعود ...
لا حس و لا نفس .
الأخت اللي دا تشخبط بالتقييم..كافي ترى استخدم صلاحياتي ...هاي ثاني مرة وياج ..اول مرة سكتت ...ثاني مرة دا انبه ..الثالثة رح تطبق عليج قوانين الحظر .
والمزيد من الذهول....
هسة آني مخيرة بين النوم و الترفيه..
اثنينهن مهمات و اريدهن ..
لو هاي لو هاي
هناك قاعدتان لتحقق السلام الداخلي لنفسك :
الأولى: لا تقلق بشأن الأمور التافهة الثانية: كل الأمور تافهة
منتظرة الاربعين مال الحسين .. عندي فلوس لاكيتهن اريد اخلص منهن قبل لا افلس و اطمع بيهن
ما اعرف اذا واحد لاكي مثلا خمسة و عشرين الف و مرت سنة و ماكو صاحبها من يتصدق بيهن ينطيها هي نفسها لازم ؟لو يصير يسويها خمسات حتى تصير لأكثر من واحد