مارأيت بخيلا يمنح حباً، فالحب ينبت من أكف الكرماء.
مارأيت بخيلا يمنح حباً، فالحب ينبت من أكف الكرماء.
لم أبحث يوماً عن شيئ مثالي، كل ما أردته هو شخص أعود إليه دائماً وانا مُنهك كالعودة للديار
كانت نظرتي الأخيرة عميقة وكأن عيني تحفظ ملامح وجهك لأيام طويلة وكأنها تعلم أن اللقاء مرة أخرى سيكون بعيد.
لغات الحب كثيره والطفها النظر
ستعلم لاحقًا أن الشيء الوحيد الذي ينمو مع مرور السنين وتراكم التجارب والخبرات هو قدرتڪ على الابتعاد عن الضجيج وإجادتڪ التغافل والتجاهل .
وليس القدرة على الصراع والمقاومة
لأنك ستُدرِڪ أنڪ تقوم بدور الدفاع عن طمأنينة النفس وسلامة الروح.
وراحة البال
وهي أبقى من انتصارات زائفة
"كيف أخبرك بطريقة أكثر عمقاً أنني أحببتك كـ شيء
لا يتبدّل و لا يزول،
لا يختلط ولا يفسد،
لا ينقضي ولا ينقص؛
كيف أخبرك أنك يقيني
وحقيقتي الواضحة؟
من ينقذني من حيرتي..
وذهولي
إن سألتني كم مرة جئت في بالي
سأقول مرة
لأنك أتيت ولم تغادرني
كيف لك أن تشعر بأني قد أتعمد إيذائك
يوماً وأنا الذي حتى في لحظات صمتنا
لطالما كنتُ خائفًا أن تجرحك الظنون؟
افتقدك ايها الغائب