يا حظ العيون اللي تشوفك
وانا مشتاق ألمح طيوفك
يا حظ العيون اللي تشوفك
وانا مشتاق ألمح طيوفك
[SIZE=5]يجب أن تُحترم رغبة المرء في إختفائه عن الجميع ، في عدم تحدثه ، في عدم تواجده ، في أن يموت بمفرده ثم يعود شامِخاً من جديد
جميع التفاصيل معه تبدو كأنها حياة
وليش من دون الرسايل
شحت علينه رسايلكم
قد تكون مجرد مشاركات ولكن فيها ذكريات كثيرة بعضها جميل وبعضها مزعج ولكن تبقى مواقف تسجل في الذاكرة .
أصعب أنواع التعلق
هو التعلق بالروح
انه أعمق وأخطر من احساس التعود
فالتعود شيء فرضي ينتهي بمرور الايام
لكن التعلق بروح الانسان هو الإحساس
يفوق الحب بكثير ..شيء يشبه الإدمان
إدمان الروح يسري مسرى الدم في الشريان
كون تشوف حالي شكد الك ملهوف
فعلا جميل جداالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الواسطي
يسعدني وينورني حضورك
لا شيء يتوقف لأجلك، فقط ؛ أنت من تتوقَف ، وكل ما حولك يستمر بِـ الحياة ..
قد يصدمك حُزن ، قد يَصدمك ألم
، وقد يَطرحُك فَقد ،
وقد تمر بِـ جانبك فَرحةً لا تَشعر أن لها قَيمة
، وحتى إن أردت أن تَشعر فأنت لا تستطيع
فتتسائل !!!لماذا لا يتألم هذا العالم معي
، لماذا لا يحزن الجَميع !؟
، فَيزيد حُزنك وغَضبك وتضيق بك الطُرق ..
فتجد من يقول لك وبكل بساطة
؛ لأن العالم يَستمر ، لأن الحياة تستهزأ بجرحك
، لأنه لا أحد يأخذ حُزنك على محمل الجد
، فلا تَبقى واقفًا ؛
فأنت قَد ترى في زحام هذا العالم من هُم مثلك متوقفين ،
وبعضهم سقط ، وحين حاول الوقوف كُسر ، دُهس ، ومات ..
لذا ؛ إبحث جيدًا عنك بين هذا الزِحام ،
وحين ترى ذاتك ،
فعُد لها وأسكن بها وإستمر ، إستمر
، فلا بأس بِـ الصدمات
ولكن ؛ لا تَسقط ، وحاذر فِإنك لن تعود مُجددًا ..
