صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 12 3
النتائج 21 إلى 24 من 24
الموضوع:

لماذا لانقبل بعودة حزب البعث.؟ - الصفحة 3

الزوار من محركات البحث: 79 المشاهدات : 1203 الردود: 23
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #21
    The taste of berries
    قانوني
    تاريخ التسجيل: March-2015
    الدولة: The land of blackness
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 7,733 المواضيع: 93
    صوتيات: 42 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 9892
    المهنة: government employee
    أكلتي المفضلة: الحقيقة بأي طعم
    موبايلي: Honor 10X
    مقالات المدونة: 6
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبن ألأشتر مشاهدة المشاركة
    السؤال .
    من بين هذة الاحزاب .
    هل تعتقد حزب الدعوة حكم بالعراق فعلي .
    وبطريقته المتأمله منهم الى الشعب .
    موفق يارب
    جميل، بالأول ومن باب البقاء بنفس الموضوع لازم نبين اجتثاث وقمع حزب الدعوة ابتدء من تولي صدام سدة الحكم و اغتياله للشهيد الصدر الأول والمفارقة ان احمد حسن البكر كان رجلا متدين جدا و يميل لمجالسة رجال الدين اكثر من الآخرين بغض النظر عن انتمائه وقيادته لحزب البعث واختلافه مع توجهات الطائفة الأخرى السياسية و الدينية وهذا ما دفع بصدام و عشيرته للتأمر على تنحيه ومن ثم اغتياله..

    لسؤالك.. حزب الدعوة الحالي كانت لديه الفرصة وعامل الوقت و الأرضية الخصبة ليمهد لحكم البلد بأستقلالية تامة عن الأحزاب الأخرى بكسب ود الشعب وتحقيق الحلم الكبير بالعيش الرغيد والاستقلال الا أن التفرد بالسلطة منذ بداية تسلم رئاسة الوزراء جعل سقوطه هدف أساسي من قبل أقرب الحلفاء مما شجع الخصوم للتحالف ضده ناهيك عن الفاسدين الذي رسموا صورة سيئة عن الحزب مثل السوداني و غيره رغم كل النجاحات الأخرى مثل توقيع اتفاقية الأمنية وخروج قوات الاحتلال و إعدام رموز البعث... لم يحكم حزب الدعوة الا قليلا جدا لا تنطبق عليه قاعدة الحكم الفعلي.

  2. #22
    صديق نشيط
    .
    تاريخ التسجيل: April-2020
    الدولة: الأردن
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 309 المواضيع: 40
    التقييم: 325
    مزاجي: الحمدُ لله..
    السلام عليكم، ولأني لستُ عراقياً سأتكلم بعموم الأمور..
    أثبتت التجارب التاريخية أن الدول العربية عموماً تضيع وتموت ويعاني أهلها الأمرّين إذا كان من يتولى أمورها حزب، سواء كان يساري أو يميني، وحتى وإن كان الحزب يمثله رئيس الدولة أو رئيس الحكومة أو محافظ أو حتى رئيس بلدية..
    الاحزاب هدفها المصلحة الشخصية للحزب، وكذلك المكتسبات التي يحصل عليها الحزب، وخصوصاً إن كان هذا الحزب أو ذاك له امتدادات خارجية أو مصالح خارجية..
    بالمحصلة أعتقد فعلاً أن الدول العربية ليست مؤهلة لحكم الأحزاب ولا حتى بالقبائل، ولن يَصلُح أمرُها إلا بانتخاب فرد مستقل من عامة الشعب والذي عاش معاناته وآلامه ويعرف حاجاته بسهولة..
    ولأننا كـ عرب متشابهون " كلنا في الهمّ شرقُ" طالما أن منتسبي الأحزاب وقادتها في طابق من الثراء وهمهم ملأ كروشهم.. وبقية الشعب في طابق يستجدي الأمل من هؤلاء.. فلن تقوم في بلادنا العربية قائمة.

    شكرا أخوي.

  3. #23
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: March-2020
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 6,279 المواضيع: 301
    التقييم: 9948
    آخر نشاط: 30/January/2022
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة !!حكيــم!! مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم، ولأني لستُ عراقياً سأتكلم بعموم الأمور..
    أثبتت التجارب التاريخية أن الدول العربية عموماً تضيع وتموت ويعاني أهلها الأمرّين إذا كان من يتولى أمورها حزب، سواء كان يساري أو يميني، وحتى وإن كان الحزب يمثله رئيس الدولة أو رئيس الحكومة أو محافظ أو حتى رئيس بلدية..
    الاحزاب هدفها المصلحة الشخصية للحزب، وكذلك المكتسبات التي يحصل عليها الحزب، وخصوصاً إن كان هذا الحزب أو ذاك له امتدادات خارجية أو مصالح خارجية..
    بالمحصلة أعتقد فعلاً أن الدول العربية ليست مؤهلة لحكم الأحزاب ولا حتى بالقبائل، ولن يَصلُح أمرُها إلا بانتخاب فرد مستقل من عامة الشعب والذي عاش معاناته وآلامه ويعرف حاجاته بسهولة..
    ولأننا كـ عرب متشابهون " كلنا في الهمّ شرقُ" طالما أن منتسبي الأحزاب وقادتها في طابق من الثراء وهمهم ملأ كروشهم.. وبقية الشعب في طابق يستجدي الأمل من هؤلاء.. فلن تقوم في بلادنا العربية قائمة.

    شكرا أخوي.
    والله اشوفه حجي معقول
    لكن لايوجد على ارض الواقع
    انما الاحزاب موجوده ولهذا نحن نبحث عن الافضل
    ولحد الان لم نجد الافضل .
    وقافلتهم تسير والارهاصات تتبعها
    مشكور للحضور الطيب والكلام الحلو

  4. #24
    The taste of berries
    قانوني
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة !!حكيــم!! مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم، ولأني لستُ عراقياً سأتكلم بعموم الأمور..
    أثبتت التجارب التاريخية أن الدول العربية عموماً تضيع وتموت ويعاني أهلها الأمرّين إذا كان من يتولى أمورها حزب، سواء كان يساري أو يميني، وحتى وإن كان الحزب يمثله رئيس الدولة أو رئيس الحكومة أو محافظ أو حتى رئيس بلدية..
    الاحزاب هدفها المصلحة الشخصية للحزب، وكذلك المكتسبات التي يحصل عليها الحزب، وخصوصاً إن كان هذا الحزب أو ذاك له امتدادات خارجية أو مصالح خارجية..
    بالمحصلة أعتقد فعلاً أن الدول العربية ليست مؤهلة لحكم الأحزاب ولا حتى بالقبائل، ولن يَصلُح أمرُها إلا بانتخاب فرد مستقل من عامة الشعب والذي عاش معاناته وآلامه ويعرف حاجاته بسهولة..
    ولأننا كـ عرب متشابهون " كلنا في الهمّ شرقُ" طالما أن منتسبي الأحزاب وقادتها في طابق من الثراء وهمهم ملأ كروشهم.. وبقية الشعب في طابق يستجدي الأمل من هؤلاء.. فلن تقوم في بلادنا العربية قائمة.

    شكرا أخوي.
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، اولا عزيزي انت ليس غريب، نحن العراقيون بطبعنا من يلقى علينا السلام يصبح أخ لنا بأمتياز الأحترام وان اختلفنا.. قلة من حكومات العالم لم تصنعها اتفاقات و سباقات الأحزاب السياسية الا بحالة ان يكون الحكم شمولي دكتاتوري محتكر أو حكم العائلات و السلاطين المتسلطة خلف مسمى المملكة، ومثال لتلك القلة مثل حكومة السيسي المصري وهذا يحسب انجاز للشعب وانتصار وطني بأمتياز، ونتمنى تعميم التجربة على كل بلدان العرب... شكرا جزيلاً

صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 12 3
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال