لم أتمنى الانتصار على أحد، تعلمت منذ زمن طويل، أن الانتصار الحقيقي هو ألا نؤذي مشاعر من نُحب.
أجاثا كريستي
لم أتمنى الانتصار على أحد، تعلمت منذ زمن طويل، أن الانتصار الحقيقي هو ألا نؤذي مشاعر من نُحب.
أجاثا كريستي
لا أدري ماذا يسعد المرء في كونه أقترب عامًا منْ النهاية ، لا بد أن هؤلاء القوم يملكون الكثير من الأعوام إذا.
أحمد خالد توفيق
هل في وسعي أن أختار أحلامي، لئلا أحلم بما لا يتحقق
محمود درويش
أحببتك مرغما ليس لأنك الأجمل بل لأنك الأعمق فعاشق الجمال في العادة أحمق
محمود درويش
سأبقى أحبك راحلاً إليك.. إن كان في الماء فلا أخشى الغريق وإن كان في اليابسة فلا أهاب سيوف الطريق
محمود درويش
تكونُ ميّتًا
بكلِّ ما فيك.
لكنّ أحدًا يناديك
فتنهضُ خجلًا
من الإشاحةِ للأبد.
- علي عكور
"المقياس الوحيد للحُب الحقيقي هو أمكانية شتم الطرف الآخر"
- سلافوي جيجك
هاملت:كم يستغرق الجسد حتى يتعفّن بعد الدفن ؟
حفّار القبور: الناس في هذا العصر يتعفنون قبل أن يموتوا..!
- شكسبير
القاضي : كفاك تظلُماً وأرتباكاً ودموعاً وأقسم أن تقول الحق ولا شيء غير الحق
المُتهم : أُقسم
القاضي : ضع يدك على الكتاب المقدس وليس على دليل الهاتف
المتهم : أمرك سيدي
القاضي : هل كنت بتاريخ كذا ويوم كذا تُنادي في الساحات العامة والشوارع المزدحمة بأن الوطن يساوي حذاء ؟
المتهم : نعم
القاضي : وأمام طوابير العمال والفلاحين ؟
المتهم : نعم
القاضي : وأمام مراكز التطوع والمحاربين القدماء ؟
المتهم : نعم
القاضي : وأمام تماثيل الأبطال وفي مقابر الشُهداء ؟
المتهم : نعم
القاضي : وأمام أفواج السياح والمتنزهين ؟
المتهم : نعم
القاضي : وأمام دور الصحف ووكالات الأنباء ؟
المتهم : نعم
القاضي : الوطن .. حلم الطفولة وذكريات الشيخوخة وهاجس الشباب ومقبرة الغزاة والطامعين والمفتدى بكل غالٍ ورخيص ، لا يساوي بنظرك أكثر من حذاء ؟ لماذا ؟ لماذا ؟
المُتهم : لقد كُنت حافياً يا سيدي
المُرافعة|سياف الزهور
- محمد الماغوط
ثم امشِ وامشِ وامشِ، حتى يلهيك الألم في قدمك عن كل ألم آخر."
- فريد عمارة.