ما زالت عادات الطفولة تمكث في داخلي حتى أنني أخجل كثيراً من محادثة الأشخاص الذي لا أعرفهم...
أتعلق وبقوة بكل من أحبهم، وأخشى فراقهم لأنه سيألمني،
كلمة بسيطة تجعلني أنهمر بالبكاء حتى وأن كانت بقصد المزاح، أكره من يتجاهلني عندما أريد محادثته، أقتهر حينما تُرسل رسالتي ويتم فتحها متأخرة، أغار كثيراً على الأشخاص الذي أحبهم،
من صفتي حب التملُك....والبكاء بصمت، والتجاهل لمن جرحني.....
هاكذا أنا
ناظم المرشدي