صفحة 70 من 99 الأولىالأولى ... 20606869 70717280 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 691 إلى 700 من 990
الموضوع:

ماذا قرأت اليوم اقتبس منه الجزء الثاني ؟؟ - الصفحة 70

الزوار من محركات البحث: 2755 المشاهدات : 37866 الردود: 989
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #691
    sky sky غير متواجد حالياً
    عضو محظور
    تاريخ التسجيل: May-2023
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 171 المواضيع: 0
    التقييم: 8
    آخر نشاط: 16/May/2023
    افتتاح موفق

  2. #692
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: January-2023
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 3,617 المواضيع: 145
    التقييم: 7302
    مزاجي: مشغول ومبتسم
    أكلتي المفضلة: باذنجان كلي
    آخر نشاط: منذ 59 دقيقة
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العراب ' مشاهدة المشاركة
    صفحة لا على التعيين من اطروحتي للدكتوراه ، عن الفكر الاجتماعي في زمن مابعد الحداثة .
    بقلم العراب
    فيلسوف العراب
    فطحل بالحداثة
    ولو مافهمت شنو البداية لاطروحتك لكن كلامك
    مطرز بمصطلحات عالمية كلاسيكية
    نصرك الله استاذنا الفاضل
    العراب

  3. #693
    صديق فعال
    نَائيةٌ جدًا !
    تاريخ التسجيل: August-2022
    الدولة: بين دفتيّ نجوى !
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 479 المواضيع: 0
    التقييم: 2082
    مزاجي: مطمئن !
    المهنة: باحثة عن المعاني !
    أكلتي المفضلة: فاكهة اليقين !
    آخر نشاط: 18/November/2024
    مقالات المدونة: 1
    ..


    عن دراسات الصداقة وعلاقتها بنجاح الزواج وديمومة الحبّ

    في الدراسة الشهيرة التي أجراها سيمون شال وفريقها البحثيّ، وُجد أنّ الرفقة الطيّبة تهوّن علينا مصاعب الحياة لا من جهة معنوية فحسب ولكن من جهة إدراكية وحسّية أيضًا!

    والتفاصيل الإجرائية للدراسة لطيفة للغاية، إذ طُلب من المشاركين الوقوف في أسفل مُنحدَر شديد المَيلان، وأن يتأهّب كل شخص كما لو أنّه سيصعد هذا السطح المائل، ولإضافة المزيد من الصعوبة، أضاف الباحثون شرطًا، أن يحمل المشاركون على ظهورهم حِملًا مثل حقيبة توزن ما مقداره 20% من وزن الشخص المشارك.

    المدهش أنّ الأشخاص الذين كانوا يقفون إلى جانب أصدقائهم في أسفل التلّة، شعروا أنّ المنحدر الذي هم على وشك صعوده أقلّ صعوبة وأقلّ مَيلانًا مُقارنة بأولئك الذين وقفوا لوحدهم أو بجانب أشخاص لا يعرفونهم.

    بل وجدت الدراسة أيضًا أنّه كلّما كانت الصداقة أقدم وكلّما كانت العلاقة أعمق، كُلّما شعر الإنسان أنّ المهمّة أقل صعوبة وأنّ الوزن الذي يحمله على ظهره أخفّ.

    أيّ أنّ الحياة تبدو لنا أقل صعوبة، ويقلّ عبء الأحمال على ظهورنا لمُجرّد وقوفنا بجانب أصدقائنا ولُمجرّد رغبتنا بمواجهة هذه الحياة جنبًا إلى جنب معهم.

    وكأنّ الدراسة تجسيد تجريبي لقول المُتنبّي:

    وما انسدّت عليّ الدُّنيا لضيقها
    ولكنّ طَرفًا لا أراكِ به.. أعمى

    ----------------------------

    لماذا تفشل الزيجات في عالَم اليوم؟

    في الآونة الأخيرة كنتُ قد طالعت عدد من الأطروحات حول ظاهرة فشل الزيجات في العالَم، وكثرة الانفصال وتصاعد نسب الطلاق خلال فترة قصيرة عقب الزواج، ومن بين أسباب عديدة تتعلّق بتغيّر مفهوم الزواج في العالَم المُعاصر لفتني عدد من الملاحظات النوعية التي أشار لها الباحثون، أذكرها سريعًا:

    أولًا، كان الزواج في الماضي بداية لرحلة وجودية، بداية لمعركة مفتوحة على الحياة، يخوضها كلا الطرفين بكامل مخاوفهما وضعفهما، أمّا اليوم، ثمّة انزياح لأنّ يكون الزواج اليوم تتويج لنهاية القصّة، وإيذان بنهاية رحلة تحقيق الذات لكلّ من الطرفين.

    ثانيًا، يبدو أنّ تداخل الأدوار الجندرية، وعدم وضوحها وتمايزها، جعل الأزواج في مأزق مباشر مع قدراتهم التواصلية والتفاوضية أكثر من ذي قبل، والقصد أنّ تداخل مسؤوليات الزوجين زاد من مساحات الاصطدام مع الآخر حول ما ينبغي أن يكون وما لا ينبغي أن يكون، بدل تقسيمة حادة شديدة الوضوح حول مسوؤلية كل طرف، كانت بالسابق تُناط فيها الأمور التربوية والتدبير المنزلي فيها للمرأة، وتُحال مسألة الحماية وتوفير الغذاء والدخل للرجل.

    ثالثًا، العلاقة الزوجية تتطلّب قدرًا من التضحية بالذات أو إن صحّ التعبير: نسيان الذات في بعض المواطن والأزمان، وذلك لصالح تقديم الآخر أو رعاية الأطفال، وهو ما يُناقض حمولة خطابية كثيفة يتعرّض لها الفرد المعاصر، من ضرورة توكيد الذات وحبّ الذات وأنّ أي محاولة لإنكار الذات ما هي إلّا محاولة لسلب قدرتك على أن تكون إنسانًا، ولذلك باتَ من الشائع أن تشعر الأمّهات بذنب الأمومة Mommy Guilt وأحد أهم الفرضيات لتنامي هذا الشعور: التصادم الوجداني بين الإنجاب ومسؤولياته وبين مَساعي تحقيق الذات.

    من الّلافت في هذا السياق أنّ المُحلّل النفسي إريك فروم في مداخلته وورقته الشهيرة:Selfishness and Self-Love أشار لفكرة ذكية أنّ (الأنانيون غير قادرين على منح الحبّ) من خلال التنبيه إلى أنّ الخطاب المعاصر اليوم يقوم على (تكريس الأنانية) وليس حُبّ الذات، أمّا حُبّ الذات فأعلى مظاهره القدرة على منح الحب وإنكار الذات بكلّ عفوية وتلقائية بلا شكوك وبلا خوف من فقدان الذات أو تلاشيها.

    ----------------------------

    لكن ما علاقة الزواج بالصداقة؟

    أنّ فشل الزواج اليوم، يكاد يكون في جوهره فشل النّاس في أن يكونوا أصدقاء جيّدين، فشل الإنسان بأن يكون شخصًا حَسَن العشرة، فشل الفرد بأن يكونَ كيانًا قابلًا للمُعايشة عن قُرب.

    لذلك ليس من قبيل الصدفة أن تربط دراسات عديدة أخرى في علم النفس الاجتماعي بين حُسن علاقات الفرد مع أصدقائه وبين رضاه عن حياته ونجاح زواجه.

    يسأل النّاس على الدوام: ما هي مواصفات الشخص الذي أريد الارتباط به؟

    لكن لا أحد يسأل نفسه: ماذا سيكسب الآخر بزواجه منّي؟ ما الذي بإمكاني أن أمنحه للآخر؟ وما الذي بإمكانه أن يُؤذيه وأحتاج للتخلّص منه؟

    جوهر الإشكال ذوقي وأساسه تربويّ وغياب التربية على حُسن العشرة، ولنا في النبي ﷺ أسوة وهو الذي كان طيّب العشرة، يُكرِم زوجاته ويُحسنُ له ويعمل في حاجة أهله وقيل في "مهنة" أهله لا في شؤونه الخاصّة ولا في احتياجاته الشخصية فحسب.

    وقد قال سعيد بن العاص فيما يورده ابن أبي الدنيا في (مكارم الأخلاق):

    إنّ المكارم لو كانت سهلة يسيرة، لسابقكم إليها الّلئام، ولكنّها كريهة مُرّة، لا يصبرُ عليها إلى مَن عرف فضلها!

    وأبلغ ما قرأت لإيجاز هذا كُلّه، قول ابن الجوزيّ في صيد الخاطر:

    دَوامُ الوُدّ.. بحسنُ الائتلاف !



    ..

  4. #694
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: July-2021
    الدولة: الانبار
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 5,496 المواضيع: 263
    صوتيات: 5 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 8797
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخيزران ! مشاهدة المشاركة
    ..


    عن دراسات الصداقة وعلاقتها بنجاح الزواج وديمومة الحبّ

    في الدراسة الشهيرة التي أجراها سيمون شال وفريقها البحثيّ، وُجد أنّ الرفقة الطيّبة تهوّن علينا مصاعب الحياة لا من جهة معنوية فحسب ولكن من جهة إدراكية وحسّية أيضًا!

    والتفاصيل الإجرائية للدراسة لطيفة للغاية، إذ طُلب من المشاركين الوقوف في أسفل مُنحدَر شديد المَيلان، وأن يتأهّب كل شخص كما لو أنّه سيصعد هذا السطح المائل، ولإضافة المزيد من الصعوبة، أضاف الباحثون شرطًا، أن يحمل المشاركون على ظهورهم حِملًا مثل حقيبة توزن ما مقداره 20% من وزن الشخص المشارك.

    المدهش أنّ الأشخاص الذين كانوا يقفون إلى جانب أصدقائهم في أسفل التلّة، شعروا أنّ المنحدر الذي هم على وشك صعوده أقلّ صعوبة وأقلّ مَيلانًا مُقارنة بأولئك الذين وقفوا لوحدهم أو بجانب أشخاص لا يعرفونهم.

    بل وجدت الدراسة أيضًا أنّه كلّما كانت الصداقة أقدم وكلّما كانت العلاقة أعمق، كُلّما شعر الإنسان أنّ المهمّة أقل صعوبة وأنّ الوزن الذي يحمله على ظهره أخفّ.

    أيّ أنّ الحياة تبدو لنا أقل صعوبة، ويقلّ عبء الأحمال على ظهورنا لمُجرّد وقوفنا بجانب أصدقائنا ولُمجرّد رغبتنا بمواجهة هذه الحياة جنبًا إلى جنب معهم.

    وكأنّ الدراسة تجسيد تجريبي لقول المُتنبّي:

    وما انسدّت عليّ الدُّنيا لضيقها
    ولكنّ طَرفًا لا أراكِ به.. أعمى

    ----------------------------

    لماذا تفشل الزيجات في عالَم اليوم؟

    في الآونة الأخيرة كنتُ قد طالعت عدد من الأطروحات حول ظاهرة فشل الزيجات في العالَم، وكثرة الانفصال وتصاعد نسب الطلاق خلال فترة قصيرة عقب الزواج، ومن بين أسباب عديدة تتعلّق بتغيّر مفهوم الزواج في العالَم المُعاصر لفتني عدد من الملاحظات النوعية التي أشار لها الباحثون، أذكرها سريعًا:

    أولًا، كان الزواج في الماضي بداية لرحلة وجودية، بداية لمعركة مفتوحة على الحياة، يخوضها كلا الطرفين بكامل مخاوفهما وضعفهما، أمّا اليوم، ثمّة انزياح لأنّ يكون الزواج اليوم تتويج لنهاية القصّة، وإيذان بنهاية رحلة تحقيق الذات لكلّ من الطرفين.

    ثانيًا، يبدو أنّ تداخل الأدوار الجندرية، وعدم وضوحها وتمايزها، جعل الأزواج في مأزق مباشر مع قدراتهم التواصلية والتفاوضية أكثر من ذي قبل، والقصد أنّ تداخل مسؤوليات الزوجين زاد من مساحات الاصطدام مع الآخر حول ما ينبغي أن يكون وما لا ينبغي أن يكون، بدل تقسيمة حادة شديدة الوضوح حول مسوؤلية كل طرف، كانت بالسابق تُناط فيها الأمور التربوية والتدبير المنزلي فيها للمرأة، وتُحال مسألة الحماية وتوفير الغذاء والدخل للرجل.

    ثالثًا، العلاقة الزوجية تتطلّب قدرًا من التضحية بالذات أو إن صحّ التعبير: نسيان الذات في بعض المواطن والأزمان، وذلك لصالح تقديم الآخر أو رعاية الأطفال، وهو ما يُناقض حمولة خطابية كثيفة يتعرّض لها الفرد المعاصر، من ضرورة توكيد الذات وحبّ الذات وأنّ أي محاولة لإنكار الذات ما هي إلّا محاولة لسلب قدرتك على أن تكون إنسانًا، ولذلك باتَ من الشائع أن تشعر الأمّهات بذنب الأمومة Mommy Guilt وأحد أهم الفرضيات لتنامي هذا الشعور: التصادم الوجداني بين الإنجاب ومسؤولياته وبين مَساعي تحقيق الذات.

    من الّلافت في هذا السياق أنّ المُحلّل النفسي إريك فروم في مداخلته وورقته الشهيرة:Selfishness and Self-Love أشار لفكرة ذكية أنّ (الأنانيون غير قادرين على منح الحبّ) من خلال التنبيه إلى أنّ الخطاب المعاصر اليوم يقوم على (تكريس الأنانية) وليس حُبّ الذات، أمّا حُبّ الذات فأعلى مظاهره القدرة على منح الحب وإنكار الذات بكلّ عفوية وتلقائية بلا شكوك وبلا خوف من فقدان الذات أو تلاشيها.

    ----------------------------

    لكن ما علاقة الزواج بالصداقة؟

    أنّ فشل الزواج اليوم، يكاد يكون في جوهره فشل النّاس في أن يكونوا أصدقاء جيّدين، فشل الإنسان بأن يكون شخصًا حَسَن العشرة، فشل الفرد بأن يكونَ كيانًا قابلًا للمُعايشة عن قُرب.

    لذلك ليس من قبيل الصدفة أن تربط دراسات عديدة أخرى في علم النفس الاجتماعي بين حُسن علاقات الفرد مع أصدقائه وبين رضاه عن حياته ونجاح زواجه.

    يسأل النّاس على الدوام: ما هي مواصفات الشخص الذي أريد الارتباط به؟

    لكن لا أحد يسأل نفسه: ماذا سيكسب الآخر بزواجه منّي؟ ما الذي بإمكاني أن أمنحه للآخر؟ وما الذي بإمكانه أن يُؤذيه وأحتاج للتخلّص منه؟

    جوهر الإشكال ذوقي وأساسه تربويّ وغياب التربية على حُسن العشرة، ولنا في النبي ﷺ أسوة وهو الذي كان طيّب العشرة، يُكرِم زوجاته ويُحسنُ له ويعمل في حاجة أهله وقيل في "مهنة" أهله لا في شؤونه الخاصّة ولا في احتياجاته الشخصية فحسب.

    وقد قال سعيد بن العاص فيما يورده ابن أبي الدنيا في (مكارم الأخلاق):

    إنّ المكارم لو كانت سهلة يسيرة، لسابقكم إليها الّلئام، ولكنّها كريهة مُرّة، لا يصبرُ عليها إلى مَن عرف فضلها!

    وأبلغ ما قرأت لإيجاز هذا كُلّه، قول ابن الجوزيّ في صيد الخاطر:

    دَوامُ الوُدّ.. بحسنُ الائتلاف !



    ..

    لكم مني كل الاحترام والتقدير حفظكم الله ورعاكم ياملكة الدرر

  5. #695
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخيزران ! مشاهدة المشاركة
    ..


    القلبُ له إرادةٌ وتصورٌ، هما قُوامُ حياتِه، وغالبُ أمراضِ القلب تُفسِدُ أحدَ هذين الأمرين، فالرياء مثلًا يُفسدُ الإرادة، والجهلُ يُفسدُ التصور، إلَّا أنَّ اتباع الهوى يُفسدُ الأمرين جميعًا، فإذا اشتدَّ الهوى عُبد من دون الله كما قال: ﴿اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ﴾ [الجاثية: ٢٣].

    ولم يجعل الله شيئًا من أمراض القلوب بمنزلةِ الإله إلَّا اتباع الهوى؛ لأنه يُوافقُ النفس، ومَن تَسَلُّطِ النفس أنها تُصور الهوى أحيانًا في صورة مصلحة، فإذا ضَعُفَ القلب بررت له بأدلة الشرع صحةَ ما يهواه !*


    ..


    هذا تصفيق مال اسبوع جزاكم الله الخير كله عاجله وآجله

  6. #696
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: August-2020
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,357 المواضيع: 41
    صوتيات: 40 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 1509
    مقالات المدونة: 4
    كل ما في الوجود يرقص باستثناء الإنسان ، الوجود كله في حالة استرخاء ، الاشجار تزهر وتثمر الطيور تحلّق في أعالي السماء الأنهار تنساب نحو مصبها ، النجوم تسطع ، كل شيء يبدو وكأنه في قمة الاسترخاء لا أحد مسرعاً ، لا أحد ملحاً ، لا أحد قلقاً إلاّ الإنسان... الإنسان ضحية عقله..


    أوشو

  7. #697
    صديق فعال
    نَائيةٌ جدًا !
    ..


    (وقد يكون الرجل من أذكياء الناس وأحدهم نظراً
    ويعميه الله عن أظهر الأشياء، وقد يكون من أبلد
    الناس وأضعفهم نظراً ويهديه لما اختلف فيه من
    الحق بإذنه، فلا حول ولا قوة إلا به. فمن اتكل على
    نظره واستدلاله، أو عقله ومعرفته، خذل).

    درء تعارض العقل والنقل [٩/٣٤]

    ..

  8. #698
    صديق فعال
    نَائيةٌ جدًا !
    ..


    "إن رأيت عاقلا لايزالُ بعد [كل الأدلة الدامغة التي سيقت إليه] شاكًا في وجود الله، فاعلم أنك منه أمام برهان جديد على وجود الله"

    كبرى اليقينيات الكونية.


    ..

  9. #699
    نيتشه
    تاريخ التسجيل: January-2020
    الدولة: موزنبيق
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 6,983 المواضيع: 90
    التقييم: 13909
    مزاجي: لا بأس
    المهنة: محاسب
    موبايلي: iPhone
    الحياة عبثية إنها لا تبالي بما تحمله وتنجزه، فهي مستمرة بدون شك ‏يوجد طريقان للتعايش مع هذا العبث إمّا أن تصبح عبثياً، غير مهتم لأي شيء كان أو سيكون، أو أن تصبح شخص عاديّا تعِيسًا يتبخّر في الهواء مثل دخان سيجارة

  10. #700
    من أهل الدار
    جبار علكم
    تاريخ التسجيل: October-2019
    الدولة: الدنمارك
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,277 المواضيع: 385
    صوتيات: 59 سوالف عراقية: 5
    التقييم: 1061
    مزاجي: مزاجي متقلب وحسب الزمن
    المهنة: علم الفلك
    أكلتي المفضلة: اكلتي المفضله طماطه بالدهن
    موبايلي: ايفون عدد 2
    آخر نشاط: 23/May/2024
    مقالات المدونة: 1
    Yes she is

صفحة 70 من 99 الأولىالأولى ... 20606869 70717280 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال