لا توقظوا المرأة التي تحب، بل دعوها في أحلامها حتى لا تبكي عندما تعود إلى الواقع المر
مارك توين
لا توقظوا المرأة التي تحب، بل دعوها في أحلامها حتى لا تبكي عندما تعود إلى الواقع المر
مارك توين
“أريدك رغم الوجع،
كطفلٍ ضربته أمه وعاد إليها يبكي”
-- يامي أحمد
لقد كان فراقاً عادياً يزول أثره مع الوقت أو لا يزول لكن السؤال الذي يورقني دائما محاولا طرده من رأسي كنت دائماً أضيئك كيف استطعت إطفائي؟!
- كافكا
ما أكثر الأشياء التي أخذت في أعماقنا مكانا بعيدا واستراحت فيه
ولكنها تعود أحيانا مع أغنية رقيقة , أو رحيل فصل من فصول السنة , في ليلة شتاء طويلة
فاروق جويدة
"عانقيني، عانقيني يا ميلينا فالكلام لم يعد كافياً."
- كافكا
نراهم يتباكون في مجلس الوعظ، ثم يخرجون منه كما دخلوا فيه لثاماً. علي الوردي
كيف أحتملت فكرة أنك وضعت ثغرة مؤلمة في صدر أحدهم سترافقه طوال حياته، و مضيت هكذا دون أن تكترث لشيء ؟
دوستويفسكي
من المهم في كل الظروف، حين نريد أن نقلل من عدد خيباتنا ونوبات غضبنا أن نذكّر أنفسنا بأننا هنا كي ينغّص بعضُنا على بعضِنا حياته، وبأن التمرد على هذا الواقع هو هدم لأساس العيش المشترك
إميل سيوران .. مثالب الولادة
خارج كل هذا الصواب والخطأ يوجد فناء ليس فيه سوى الحب، لنلتقي هناك
جلال الدين الرومي
“إنها لطيفة وديعة، واللطفاء والودعاء قليلو المقاومة. ومع أنهم لا يتخلون عن تحفظهم أبدا، فإنهم لا يستطيعون تجنب الدخول في حديث. قد يجيبون باقتضاب، ولكنهم يجيبون على كل حال
الوديعه ، ديستويفسكي
رد مع اقتباس