راحة الجسم في قلّة الطعام
و راحة النفس في قلّة الآثام
و راحة القلب في قلّة الاهتمام
و راحة اللسان في قلّة الكلام"
- لسان الحق الناطق
- علي بن ابي طالب عليه السلام
راحة الجسم في قلّة الطعام
و راحة النفس في قلّة الآثام
و راحة القلب في قلّة الاهتمام
و راحة اللسان في قلّة الكلام"
- لسان الحق الناطق
- علي بن ابي طالب عليه السلام
إذا كنت تكتب بشكلٍ رديء فسيصبّحُ
لك جمهور، وإذا كنت تكتبُ بشكلٍ جيِّد
فسيصبحُ لك قرَّاء .
- وليّم غاس .
" كلما بدا لك الشخص مثاليا أكثر من الخارج ، كلما كان يمتلك شياطين أكثر من الداخل. "
سيغموند فرويد
"أَلَا وَ إِنَّ مِنَ النِّعَمِ سَعَةَ الْمَالِ، وَ أَفْضَلَ مِنْ سَعَةِ الْمَالِ صِحَّةُ الْبَدَنِ، وَ أَفْضَلَ مِنْ صِحَّةِ الْبَدَنِ تَقْوَى الْقَلْبِ".
- بوابة العلم
- علي بن أبي طالب عليه السلام
..
"لقد سيطر عليه إيقاعها فلم يعد يستطيع التحررّ منه. لم يكن العمل صعباً و لا سهلاً. كان في الأيام السابقة، عندما يشتغل شغلاً مضنياً، يتفصد العرق من جسمه و يشعر بالتعب فيسبّ و يشتم. أمّا الآن فإنه لم يكن يسبح في عرقه كما كان في السابق. لذلك كف عن الشباب. لم يكن يحسّ بأنه يعمل و لا كان يشعر كذلك بأنه لا يعمل. كان إيوهان موريتز أثناء عمله السابق يفكّر في شتّى الأمور فيمرٌ الوقت دون أن يشعر بمروره. أما الآن فقد عدل عن التفكير. كان يستطيع التفكير بألوف الأشياء خلال رفعه الصندوق و إيداعه جوف العربة. لكنه لم يكن يجد في راسه خيالاً خصباً يحلق به إلى مرتبة التفكير. صارت راسه فارغة خاليةمن اي نوع من الصور.
لقد فارقته الأحلام و الأفكار. فلم يعد يفكر حتى في عمله. كان يعرف أنهُ يقوم بعمله ذلك ليس بقوة ذراعيه فحسب بل بمجهود من عقله كذلك.
و لولا ذلك المجهود الفكري، لصار عقله و دماغه في مكان اخر. لكنهما كانا هنا قرب الصناديق، لصق الالة."
روايه
الساعة الخامسة و العشرون
..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيلــه
قال العجوز :
انك ذكيه جدا ..
فأجابت
لست ذكيه، بل امرأه تناضل بكل قواها وغرائها واشرقات عقلها لتدافع عن حقها في الحياة
إنّ في الحياة بعض الفترات الانتقالية لا يمكن اجتيازها دون أن يموت شيءٌ ما بداخلك.
شمس التبريزي
نِصْفُ ﺍﻟﺬَّﻛﺮَﻳﺎﺕِ ﺗَﺄﺗِﻴْﻚَ ﻭَﺃﻧﺖَ ﺗَﻘﺮﺃ ﺷَﻲﺀٌ ﻳُﺸﺒِﻪ ﻛَﺜﻴﺮﺍً ﻣَﺎ ﻣَﺮَﺭﺕ ﺑﻪ !
بلغتُ حدًا كبيراً من المغالاة والتشدّق ،
إلى أن شعرتُ بأن حنجرتي تشنجتْ ،
و ... توقفتُ عن الكلام فجأة ، ثم
نهضتُ من مكاني في ذعر ، وقد ملتُ
برأسي في خشيّة ، بينما ظلَّ قلبي
يخفق بشدّة ، وأنا أصيخ السمّع
لما حولي ، ثمة بالفعل مايستدعي القلق .
- دوستويفسكي ، مذكرّات قبو .
لم يتغير شيءَ مازلنا نفسَ شخصياتناَ و ضحكاتنا لكنَ المشاعر فقط نضجت ".
رد مع اقتباس