نظرية سيد باقر اسمها السلطنة
وهي فتح جديد في الفلسفة
لان الاشياء عند الفلاسفة لا تخرج الا عن كونها واجبة الوجود او ممكنة الوجود
جاء باقر الصدر فقال ان ممكن الوجود فيه جهتين ممكن محتاج الى علة وواجب لا يحتاج علة بل هو علة افعاله اى ذو سلطان على اختياراته وليس اختياراته متصلة بواجب الوجود لكي نصطدم بالاشكال القديم
وللاسف اعترض على هذا المبنى السيد الصدر الثاني واعتراضه غير وارد