تجربة الشق المزدوج او شقي يونغ
باختصار مبسط ولفهم التجربة نوضحها بالصور
قصة التجربة هو اثبات موجية الالكترونات والفوتونات وكونها ليست جسيمات مادية
وهذه تشمل كل جسم مادي وليس فقط خاصة بالضوء
قاموا بقذف سيل من الالكترونات وجعلوها تمر من خلال شقين فمرت خلاله والتصقت بسبورة وراء الشق راسمة عدة شقوق وليس شقين بفعل تعدد الموجات بالاصطذام
وهو دليل على الموجية
جيد لا غرابة هنا
قالوا لنتاكد من الامر فربما اطلاق حزمة كسيل من الالكترونات لا يوضح الدليل
فقامو باطلاق الكترونات منفردة واحدا تلو الاخر لانه اطلاق الكترون واحد يستحيل مروره من الشقين بنفس الوقت وبالتالي ان صنع عدة اشكال للشقوق فهو دليل يقيني على الموجية لانه حسب الفرض هو واحد ولا مجال للتداخل والاصطدام مع غيره فهو واحد وليس سيل وحزمة
وعندما وجدوا نفس النتيجة اى عدة اشكال على السبورة قالوا لنضع كامرة واجهزة تحسس لنرى من اى الشقين دخل الالكترون
فوضعوا كامرة قياس قرب الشقين لرؤية الالكترون كيف مر من خلالهما
فالمفاجئة انه لم يرسم الا شق واحد واختفت الشقوق على السبورة
ازالوا الكامرة فرجعت الشقوق
ارجعوهها فرجع شق واحد
ابقوها وازالوا فيشة الطاقة عنها يعني بقيت مجرد كامرة لا تعمل فكانت النتيجة عدة شقوق
هذه التجربة اثارت استغراب العالم
وهذه هي احد منابع نظرية الكم
الراصد له دخل في تغيير الاحداث
السؤال هو
هل العين والحسد لها علاقة بفيزيائية التجربة
هل خوف الجن من الذئب من تطبيقات التجربة
هل سحر البصر من مصاديق الراصد
هل تحريك الاشياء من تسخيرات البصر
والاعجب هل ممكن ان نتواجد في مكانين في لحظة واحدة
تقول نظرية الكم الاحتمالات مفتوحة لا نهائية وتوجد سرعات اسرع من سرعة الضوء بمليارات المرات
كتواجد الشيء في اقصى الكون وبنفس الوقت توجده اذا شاء بادنى الكون
يذكرني هذا بقصة الفلكي المنجم اليمني الذي بلغ من علمه وقدرته يسير في ليلة واحد مسيرة شهرين يقفوا الاثر ويزجر الطير
قال الراوي دخل رجل على علي بن الحسين عليه السلام فقال له علي بن الحسين عليه السلام من أنت قال انا منجم قال فأنت عراف قال فنظر إليه ثم قال هل
أدلك على رجل قد مر مذ دخلت علينا في أربع عشر عالما كل عالم أكبر من الدنيا ثلث مرات لم يتحرك من مكانه قال من هو قال انا وان شئت أنبأتك بما اكلت وما ادخرت في بيتك.
فهذه السرعات حتما اكبر من سرعة الضوء وليس هو اعجازا انما هو قدرة طبيعية وتصرف في كل جزيئات الكون والعوالم وهو معنى الولاية التكوينية
تفسيري للتجربة هو انبعاث اشعة وطاقة من الكامرة او اى جهاز تحسس فيؤثر على سلوك الالكترون وربما يندمج معه مانعا له من خاصية الموجية
فكا نعرف ان كل جهاز الكتروني يبعث في محيطه طاقة الكترونية تشبه الهالة عند الانسان
هذه الهالة تحيط بالانسان بمتر او مترين تعتبر مسرح التفاعلات النفسية بين الشخصين المتقاربين
قال رسول الله صلى الله عليه واله اذا غضب احدكم فاليلمسه ذو قرابة منه فيسكن
الهالة انبعاث لنشاط كهرومغانطيسي للنفس البشرية تخترق الجسم وتنتشر حوله بمتر تقريبا
والجهاز الالكتروني له نفس الانبعاثات
فربما هو تفسير تاثير الكامرة على حركة وتجسيد الالكترون
وخاصة في قطعهم لفيشة الطاقة واغلاق الكامرة فوجدوا ايجابية الالكترون لانه لم يصادفه مؤثر في انتقاله
https://www.youtube.com/watch?v=I9XQr2qHcGU