لي حبيبٌ للأجفان مرهقهها
بات اللظي بالقلب ملتحفُ
بغيت نسياناً للحسن يملكه
حارت بوصفه الاشعار والكلِمُ
ثار القلب توهجاً بلهيب عشقهِ
وانهارت الجبالُ من وهله
بِت اخفي من دموعٍ لا يواري
نارها الصدفُ
فكيف اخفي هيامي فيك يابدراً
فيه البهاءُ جدُ مؤتلقُ
حار الفكرُ في ولعه تارة
وهام القلب في لطفهِ تارة
هو الذي رمى قلبي رصاصته
ورحتُ اروي بدمي السهول والافقُ
يارفيق دربٍ مابغيت رحيله
ياخليل عهدٍ الى ان يكتمل
مالي بسلطانٍ علي قلبٍ
لأكتم تهيامي والعشقُ والشغفِ
م