هنا

[الذئب الأزرق ،،]

اليوم بمحض الصدفة
شاهدت مقاطع فديو مفادها بأن الكثير من الأخوة العراقيون يتحدثون مع الحسين عليه السلام عن طريق الجوال لا اعلم حقيقة ما ارى

وانا في حيرة من امري هل هذا حقيقة ام نسج خيال

الموضوع ليس للمسخرة والإستهزاء
لا يأتي شخص ويقدح بلا عقل وتعصب
هل ما يبث حقيقة ام من نسج الخيال

[عضوية122513]

متابعة

[قدّاح]

ربما يمكن تشبيه الأمر بكرسي الاعتراف الذي نقيمه كثيرًا على مواقع التواصل ، فلا كرسي حقيقي موجود ولا هو اعتراف يحتاج كرسي .
لكن هي طريقة مبتكرة واحيانًا فنية للتعبير عن شيء معين .
لا أدري هل تشبيهي للأمر في محله أم لا ، ولا أدري حكمة او عقلانية الفعل المنشور عنه ، لكن في النهاية الجميع يعرف أن الاتصال بالحسين ليس بالهاتف .

أعظم الله لكم الأجر وأحسن لكم العزاء .

[الذئب الأزرق ،،]

ربما يمكن تشبيه الأمر بكرسي الاعتراف الذي نقيمه كثيرًا على مواقع التواصل ، فلا كرسي حقيقي موجود ولا هو اعتراف يحتاج كرسي .
لكن هي طريقة مبتكرة واحيانًا فنية للتعبير عن شيء معين .
لا أدري هل تشبيهي للأمر في محله أم لا ، ولا أدري حكمة او عقلانية الفعل المنشور عنه ، لكن في النهاية الجميع يعرف أن الاتصال بالحسين ليس بالهاتف .

أعظم الله لكم الأجر وأحسن لكم العزاء .

اتوقع انه الفديو نفسي اكثر ماهو حقيقي
هو تخفيف مواجع الامة وسلوة فقط
لانه لايمكن عقل ناضج يقبل هذا اطلاقا
توقعاتي هو شحن الأمل في الجراح فقط وليس عقيدة بأن الذي بالجانب الاخر هو الحسين عليه السلام لأنه ميت كما مات جده صلى الله عليه وسلم
والله يقول ... انك ميت وانهم ميتون

[قدّاح]

اتوقع انه الفديو نفسي اكثر ماهو حقيقي
هو تخفيف مواجع الامة وسلوة فقط
لانه لايمكن عقل ناضج يقبل هذا اطلاقا
توقعاتي هو شحن الأمل في الجراح فقط وليس عقيدة بأن الذي بالجانب الاخر هو الحسين عليه السلام لأنه ميت كما مات جده صلى الله عليه وسلم

وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ

[ايليتا]

إنما الأعمال بالنيات... وان تحدث إنما يشكو هموم اثقلت كاهله من بؤس الحياة التي لم تعد تطاق فلا من مجيب لدعوة المضطر سوى الله لكنه عامل نفسي يحدث صريع الدمعه الساكبة لعل قلبه الموجوع بهذه الواقعه أن يشفى... هو موضََوع روحاني.. نفسي.. بين حبيب وحبيب لا يدرك معناه الا القليل.. إذا لم تحس بوجع المصاب لا تسأل عن سبب حديث حي مع الموتى أو من سكنوا القبور
أنه حديث مهموم يكابر ليعيش بين صفوف أناس باتت تدقق في كل شيء حتى في النيات... لا تستخفوا بظواهر الأمور مالم تدركوا بواطنها
وان كانت الوسيلة في الفديو المطروح لتقليل من عقلية الزائر إنما هو يعكس وعي المتلقي لهذا الاعلام
قد يكون اسلوب اعلامي جديد كما في لمن تهدي كلمة أو تتصل بأحد أو أمنية أن تلتقي بأحد.. يعني هي مجرد فقرة لبرنامج والكل يعلم أن الزائر حسب إيمانه وعقليته وهو مستويات.. لدى أجده شيء رمزي لا أكثر ان يتصل الزائر ويقدم رسالة للحسين ع في هذا اليوم عن طريق الموبايل ضمن فقرة برنامج تلفزيوني وليس حديث مطلق بين شخصين
يعني اكو أمور خلوها عالفطره طالما انسان المقابل سعيد بها ولا تؤذي أحد فما المانع من ذلك.. وشكرا

[الذئب الأزرق ،،]

وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ

افهم من كلامك انك تعتقد بأن الحديث مع ابا عبدالله عليه السلام حقيقة لا من نسج الخيال

[الذئب الأزرق ،،]

إنما الأعمال بالنيات... وان تحدث إنما يشكو هموم اثقلت كاهله من بؤس الحياة التي لم تعد تطاق فلا من مجيب لدعوة المضطر سوى الله لكنه عامل نفسي يحدث صريع الدمعه الساكبة لعل قلبه الموجوع بهذه الواقعه أن يشفى... هو موضََوع روحاني.. نفسي.. بين حبيب وحبيب لا يدرك معناه الا القليل.. إذا لم تحس بوجع المصاب لا تسأل عن سبب حديث حي مع الموتى أو من سكنوا القبور
أنه حديث مهموم يكابر ليعيش بين صفوف أناس باتت تدقق في كل شيء حتى في النيات... لا تستخفوا بظواهر الأمور مالم تدركوا بواطنها
وان كانت الوسيلة في الفديو المطروح لتقليل من عقلية الزائر إنما هو يعكس وعي المتلقي لهذا الاعلام
قد يكون اسلوب اعلامي جديد كما في لمن تهدي كلمة أو تتصل بأحد أو أمنية أن تلتقي بأحد.. يعني هي مجرد فقرة لبرنامج والكل يعلم أن الزائر حسب إيمانه وعقليته وهو مستويات.. لدى أجده شيء رمزي لا أكثر ان يتصل الزائر ويقدم رسالة للحسين ع في هذا اليوم عن طريق الموبايل ضمن فقرة برنامج تلفزيوني وليس حديث مطلق بين شخصين
يعني اكو أمور خلوها عالفطره طالما انسان المقابل سعيد بها ولا تؤذي أحد فما المانع من ذلك.. وشكرا

رد جميل ومشرق ومقنع هذا ما اميل اليه حقيقتا
هو تضميد جراح وسلوة خاطر وفقد عزيز فكان التخفيف بتحريك الجوارح والدموع والإستشعار لا اكثر. رد رائع اشكرك من القلب

[عضوية122513]

إنما الأعمال بالنيات... وان تحدث إنما يشكو هموم اثقلت كاهله من بؤس الحياة التي لم تعد تطاق فلا من مجيب لدعوة المضطر سوى الله لكنه عامل نفسي يحدث صريع الدمعه الساكبة لعل قلبه الموجوع بهذه الواقعه أن يشفى... هو موضََوع روحاني.. نفسي.. بين حبيب وحبيب لا يدرك معناه الا القليل.. إذا لم تحس بوجع المصاب لا تسأل عن سبب حديث حي مع الموتى أو من سكنوا القبور
أنه حديث مهموم يكابر ليعيش بين صفوف أناس باتت تدقق في كل شيء حتى في النيات... لا تستخفوا بظواهر الأمور مالم تدركوا بواطنها
وان كانت الوسيلة في الفديو المطروح لتقليل من عقلية الزائر إنما هو يعكس وعي المتلقي لهذا الاعلام
قد يكون اسلوب اعلامي جديد كما في لمن تهدي كلمة أو تتصل بأحد أو أمنية أن تلتقي بأحد.. يعني هي مجرد فقرة لبرنامج والكل يعلم أن الزائر حسب إيمانه وعقليته وهو مستويات.. لدى أجده شيء رمزي لا أكثر ان يتصل الزائر ويقدم رسالة للحسين ع في هذا اليوم عن طريق الموبايل ضمن فقرة برنامج تلفزيوني وليس حديث مطلق بين شخصين
يعني اكو أمور خلوها عالفطره طالما انسان المقابل سعيد بها ولا تؤذي أحد فما المانع من ذلك.. وشكرا

أتفق معها جداَََ
مدام ما امذي بشر فـ خلص هاهيه احنا شعلينا بلناس

[الذئب الأزرق ،،]

أتفق معها جداَََ
مدام ما امذي بشر فـ خلص هاهيه احنا شعلينا بلناس

كلام ايليتا جميل ومنطقي وانا اتفق معها
لا وجود لكلام محسوس به... هو فقط رسائل لتخفيف الأحمال والأشجان والأشواق