اعتقد الأمر صار مختلف
يفتحولك سبيكر وصوتك يصير قريب على الشباك .
صح الأمر ما صار حكيم تمامًا . لكن صار اكو اختلاف بالفهم والرؤية عدنا ، او عندي على الأقل .
قمة الاستخفاف بعقول البشر
تغيب العقول احد طرق الاستعباد
عَزيزي الذئب الأزرق ..
امامكَ المُتَحَدث والمدعو ( Haidar Iraq ) .. (طَيَبَ الله انفاسه ).. عااااا
وهو احد الشيوخ الذينَ يُفسرون الأبراج ..
وانتَ احد الأشخاص .. الذينَ لايؤمنون ..
بما يَقولهُ المُفَسرون ..
والصوره أدناه .. دَليل على انكَ لاتَثق في الأبراج ..
أما بَعد :::
___________
طَرحَكَ للموضوع .. لم يَكُن استفساراً فَحَسب ..
وإنما لغايةٌ اُخرى ..وهذه الغايه .. لايَعرِفُها إلا المُنجمون ..
ولكن احببتُ ان اقولَ لك ..
لا تَنعَت المُنجمون بالكَذب .. والضَحِك على الذقون ..
أنك في حيرة من أمرك..! لأنك لم تعرف العشق.. ولم تكن مجنون..
.
نعم نحن وهم مجانيين وأنتم العقلاء في هذا الوقت ..
أليس الذي يقطع كيلو مترات سيرآ على الإقدام وتوجد وسيلة نقل توصله الى مكانه المحدد ومجانيه .. أليس هذا مجنون !
.
أليس الذي يذرف الدموع وينزف الدماء على شخص مات منذ ألاف السنين ونحن في زمن التطور وانفتاح العقول .. أليس مجنون
.
الشخص الذي يترك عائلته ويبيت في الشارع وينصب الخيم ويطعم الناس بل مجان لمده أسابيع ويصرف الملايين بدون تلقي أي دينار في المقابل ..أليس مجنون !
.
بينما التحدث في الموبايل هذا فعل عقلاء المجانين هناك من هم أسوء من حالتهم ..
.
هناك عابس ..
عابس الذي جننه حب الأمام الحسين عليه السلام..
حتى تجرد من ملابسه وأرتدى السيوف وغطته الدماء ..
.
وهناك الحر ..
الحر الذي كان يستلم زمام الأمور وبيده قوة ضاربة ولم يستحمل منظر أبن بنت رسول الله وأبن فحل الفحول يصلي وهو أتاه بتحذير ثم قام في الصلاة خلقه ..
.
أقسم أنت لم تعرف العشق ولم يقشعر لك بدن يومآ ..
ربما انا ابرر وغيري يفند ما نشاهده ،ولكن الله ليس بحاجة لتلك التبريرات او التفنيد، هو مُطلع على الأفئدة ، فهو يعلم ان مَن اتصل بالامام الحسين اتصل بفطرته النقية التي لم يخالطها دنس ومكائد الشيطان الذي التقى به وصور ونشر ،
لو يركز الأعلام الخبيث في مراسم الحج ويتعمد الى وضع الحجاج في هكذا مواقف ، لوجدنا الكثير من هذه الصور.
ولكن انتم تعلمون لماذا حملة التشويه هذه؟ ومن المقصود فيها؟
ولكن السؤال المطروح هل الله يبحث عن نوعية المؤمنين ام كميتهم؟؟
المثقفون وشباههم اغلبهم انكر الله،
وليس امامه ألا ان يرضى بجهلنا قلة وعينا وعدم فهمنا وادراكنا ، لأننا نؤمن به بصدق!
الحسين عندنا هو كعبة الاحسان الذي انزله الله في الارض فنزيد حسناتنا بزيارته، مثلما هي الكعبة التي بزيارتها تُمحى الذنوب..
تحياتي
هالايام هواي شغلات تخص الحسين تنتهي بعلامة استفهام
و الان بعد ان حمل الفيديو شفته ،
انا لمدة اكثر من سبع سنوات لما كنت في استونيا اتبع نفس الطريقة في الزيارة ، هو انك تتصل برقم شخص من العتبة يكون قرب ضريح الامام عليه السلام حيث تؤدي مراسيم الزيارة و المناجاة كانك قرب الضريح ، اعتقد الموضوع مفهوم جدا ، و الكثير من مشاية الاربعين لا يحصلون على فرصة المناجاة من امام ضريحي الامامين ،
العشق بمعانيه الكذابه في هذه الايام يدفع الى الجنون ، فكيف لو كان العشق حسيني ؟
اجمل شيء في هذا القسم من المنتدى انك تقف على عظيم الفلسفات التي تنطلق من حكم مسبّق دون ان يكون بحثاً جدياً عن الحقيقة ... الاسقاط النفسي في هكذا حالات يجعل من الحوار شيئاً غير ذي نفع .. بينما يجب ان تكون المعرفة هي الحاكمة هنا ... وعليه ... قد لا تؤمن بما يؤمن به هذا الرجل وربما الكثيرون غيره .. لكنه قطعاً يرى في ذلك متعة روحية تجعله يناجي من يحب .. كما تناجي انت ربّك .. الفارق هنا هو اسلوب المناجاة ...
الامر اشبه فيما لو لبى احدنا وهو يتابع تلبية الحجيج ايام الحج ...
السؤال الاهم هنا ...
اين محل الاشكال .... الحديث في الهاتف ام الحديث مع الاخر (الميت)؟؟؟
لن يجيبك احد على الطرف الاخر من الهاتف..
وهي عبارة عن زياره عن بعد.. لمن لايتحمل مشقه الازدحام
الطرف الاخر من الهاتف هو عباره عن هاتف معلق مقابل الضريح المقدس ولن يرد عليك احد
وانما تعيش فقط الاجواء الروحانيه المصاحبه لاصوات الزائرين ودعائهم...
الفكره ليس الاتصال بالموتى... وانما لتخفيف الازدحامات اثناء الزيارات الكبيره
والسماح لمن خارج العراق للاستفاده من هذة الخدمه...
مودتي
..
سماعات الجهاز ما أشتغلت و ما سمعت فحوى الفيديو لذلك احتفظ بحق الرد
لحين تصليح الخلل .