البرازيلي “مارسيو فيرو” شاهد فيلم أمريكي عن سرقة المصارف فقرر ان يسرق صيدلية و خطط و جهز لكل شيء
ركن سيارته أمام الصيدلية , دون ان يطفئ محركها ليسهل عليه الهرب و دخل للصيدلية و سرق المال من صندوق البائع و وضعه في حقيبة تحت تهديد السلاح .
لكن عندما خرج وجد ان سيارته قد سرقها لص اخر , إستشاط غيضا وهو يفكر في المصيبة التي ألمت به , فأتى لص ثاني وسرق منه حقيبة المال , هُنا مارسيو أصابه الجنون.
من كثر غيضه ذهب لمركز الشرطة و بلّغ عن اللصوص الذين سرقوه و بالصدفه كان صاحب الصيدلية متواجد ايضاً في مركز الشرطة للإبلاغ عن سرقة صيدليته فتعرف على اللص "مارسيو" و أبلغ عنه ليقبض عليه .
بعد إظهار "ماسيو" في التلفاز كأغبى لص أبلغ 7 مواطنين انه سرقهم , ومن منهم صاحب السيارة التي اعترف "مارسيو" لاحقاً انه سرقها صباحا لتسرق منه في نفس اليوم مساءاً .
في اللقاء التلفزيوني نصح "مارسيو" الشباب بعدم مشاهدة الأفلام البوليسية والتأثر بها..