مشتاگه لأبوها وصاحت بصوت
فزز كل جروح الغافية اهناك
ويئن الراس گام وتدمع العين
اثاريها رقية حسين تنعاك
يسكتوها ولكن عيّت تهيد
يمن تدري البعد للگلب فتاك
وسمع مبچاها ابن آكلة الاكباد
تريد حسين يمها الراس جاباك
من گد الجرح جفلت بالونین
وما یهنه العمر صاحت بلیاك
شهگت من لحیتک کل الانفاس
واخذها الشوگ يا بو اليمة وياك
نحتلك
على هروش الگلب احفر نحت لك
لون تدري شكثر بوية نحت لك
لحد ما صاح اخي لزينب نحي تلك
عله راس الأبو ماتت رقية
م