التقرير هذا حيجلطني
التقرير هذا حيجلطني
الرداء لا يغير من حقيقة الانسان ولا يقوم سلوكه.
..
البشرية تؤمن بالاختصاص في كل مجال
إلا في الدين جلهم يتجرأ على الفتوى !
..
(فَيَدْمَغُهُ .. فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ)
لأن الحق أعلى مقاماً و أطول قامةً
ان ما يتهم علم التضمين أن ليس له تنائج سريعه كما هو الحال لعلم الظاهر رغم ان الاثتين يدل على شرف المسمى
رغم ان الجوهر هو علم التزكية والإحسان والسلوك بهذه المرادفات التي تعددت دلت على شرف المسمى..
رغم هذا أجد الاستفاظه في القراءة دون ان يكون هناك ثمره تسنده ونورانيه تسقر في قلب العبد... لا جدوي...
من تفقه ولم يسلك
فقد تفسق
يجب جمع... علوم دين مع تزكية للنفس.
يروي انجيل لوقا مثلا ضربه المسیح:
عن مسافر تعرض له لصوص فسلبوه وضربوه وترکوه بين الحياة
والموت، فمر به عالم دین کاهن, فلم يلتفت اليه، ومر به لاوي
(وهم أشرف سلالة في بني اسرا ئيل) فلم يعبأ به
بعدهما جاء سامري (من الطائفة المنبوذة) فقدم له المعونة وعالجه
على الرغم من عداء بني اسرائيل للسامريين.
وهنا يسأل المسيح: أي الثلاثة صار قريبا للضحية؟
سوسة مريضة :(
وكلش مخنوگة اعليها
شيجيب العصر واوديها للطبيب
لا تبالغ في المجامله… حتى لا تسقط في بئر النفاق …
……
ولا تبالغ في الصراحه …حتى لا تسقط في وحل الوقاحة ……
……