``كـانَ آخر عنــاق
كانت آخر مرة ينظر فيها الحُســين لـ جمـال عيـون العَبـاس ..
أستغـرقَ وقت،، ليمتع عينـاهُ بالنظـر إلى قمـرهُ العَبـاس ..
#واعبـاساه
...
``كـانَ آخر عنــاق
كانت آخر مرة ينظر فيها الحُســين لـ جمـال عيـون العَبـاس ..
أستغـرقَ وقت،، ليمتع عينـاهُ بالنظـر إلى قمـرهُ العَبـاس ..
#واعبـاساه
...
ـ
الحِلوه بِالطَف مِاكو واَحِد مِو عِزَيِز ،
يِابَوفَاضِل مـِْوتَك يِمـَوت الِـوراك …!
لـ علي حسن علوان
.
ياحُـــــسين الدنيا ضلمه وضلمه كلش..
بـــيها ألابيض بــــــس سمـــــعتك.
،، لبيگ يـــــا أبا عبد الله،،
تساؤل..؟ شـفرشو بالوغىٰ وصلوا..
وعليمن ساعة السـجدوا..
أصابع لوترب حطوا..
أمام حسين لو كلهم أمام شلون..
لــمن بالصلا صفوا..
لـ السيد غزوان الغالبي
..
فإنك كالليل الذي هو مدركي
وإن خلت أن المنتأى عنك واسع !
#النابغة_الذبياني
..
..
ومن ذا الذي يُرضيك منه فطانة
تقول .. فيدري، أو تُشير.. فيفهم ؟!
القريب من القلب
بهاء الدين زهير
..
عَسى الجَاي كلّه خير سمَا رَحبة .. وخفّة طير
من بعد طفكَ ما احترمت ُ رسالة ً
قتّالةٌ كل النصوص المرسلة ْ
لـ مريود
بعد أن بقي الإمام الحسين وحيداً صمم على منازلة القوم إلاّ أنهم أحجموا عن مواجهته رغم ما به من جراح، لكنهم حالوا بينه وبين الوصول إلى المشرعة فأصابه سهم في حَنَكه . ورغم الجراح والآلام التي أصيب بها إلا أنّه قاتل القوم ببسالة. وصفها حُمَيد بن مسلم بقوله: «فوالله ما رأيت مكسورا قط قد قتل ولده وأهل بيته وأصحابه أربط جاشا ولا أمضى جنانا منه إذ كانت الرجالة لتشد عليه فيشد عليها بسيفه فينكشف عن يمينه وعن شماله انكشاف المعزى إذا شد فيها الذئب».