_هل_تعلم
نفسياً ..!
الشخص الذي يقلل من احترامك أمام الآخرين قد يكون حاقد أو يشعر بالغيرة أو يشعر أنك متفوق عليه وبالتالي فأنت مصدر تهديد له ويرجع ذلك في الأساس لعدم إحساسه بالأمان وبالتالي يلجأ للتقليل من شأنك من أجل تعزيز مكانته !
_هل_تعلم
نفسياً ..!
الشخص الذي يقلل من احترامك أمام الآخرين قد يكون حاقد أو يشعر بالغيرة أو يشعر أنك متفوق عليه وبالتالي فأنت مصدر تهديد له ويرجع ذلك في الأساس لعدم إحساسه بالأمان وبالتالي يلجأ للتقليل من شأنك من أجل تعزيز مكانته !
_هل_تعلم
سمات الذكاء العاطفي
-تحمل المسؤولية والحد من السلبية
-ثقته بنفسه عالية
-القدرة على حل المشكلات
-عدم الاستسلام للظروف الخارجية
-ينصب اهتمامه في تحقيق أحلامه
-التعامل مع الآخرين بطريقة وديه ومنطقية
لم يكن الحسين ع قاصدآ الشهاده لغرض الجنه فهو سيد الشهداء الحسين ع كان قاصدآ للاصلاح وثائرآ ضد طاغية عصره ---السلام عليك ياسيدي ومولاي
طغاة عصرنا اتو بأسم الدين كما أتى يزيد
حوار بين منهال والإمام زين العابدين عليه السلام
وفي كتاب (الأنوار النعمانيّة) للجزائري : عن منهال بن عمرو الدمشقي قال : كنتُ أتمشّى في أسواق دمشق ، وإذا أنا بعليّ بن الحسين يمشي ويتوكّأ على عصا في يده ، ورِجلاه كأنّهما قصبتان ! والدم يجري من ساقَيه ! والصُفرة قد غَلَبت عليه ! قال منهال : فخَنقَتني العبرة ، فاعترضتُه(أقبلت نحوه وواجهته .) وقلت له : كيف أصبحت يابن رسول الله ؟! قال : يا منهال ! وكيف يُصبِح من كان أسيراً ليزيد بن معاوية ؟!
يا منهال ! والله ، منذ قُتِلَ أبي ، نساؤنا ما شبعن بطونهن !
ولا كَسَونَ رؤوسهن ! صائمات النهار ، ونائحات الليل . يا منهال !
أصبحنا مثل بني إسرائيل في آل فرعون !
يُذبّحون أبناءهم ،
ويستحيون نساءهم ، فالحاكم بيننا وبينهم الله ، يوم فصل القضاء .
أصبَحَت العرب تَفتخر على العجم بأنّ محمداً منهم ، وتفتخر قريش على العرب بأنّ محمداً منها ، وإنّا ـ عترة محمد ـ أصبحنا مقتولين مذبوحين ، مأسورين ، مشرّدين ، شاسعين عن الأمصار ، كأنّنا أولاد تُركٍ أو كابل ، هذا صباحنا أهل البيت . ثمّ قال : يا منهال ! الحبس الذي نحن فيه ليس له سقف ، والشمس تصهَرنا ، فأفرّ منه سُوَيعةً لضعف بدني ، وأرجع إلى عمّاتي وأخواتي ، خشيةً على النساء . قال منهال : فبينما أنا أُخاطبه وهو يخاطبني وإذا أنا بإمرأةٍ قد خرجت من الحبس وهي تُناديه ، فتركني ورجع إليها ، فسألتُ عنها وإذا هي عمّته زينب بنت علي تدعوه : إلى أينَ تمضي يا قرّة عيني ؟
فرجع معها ، وتركني ، ولم أزل أذكره
لما رفعَ فارس المشارقِ والمغارب علي بن أبي طالب عليه السلام سيفه ذو الفقار ليضرب عدوه عَمرو بن العاص في واقعة صفين ليقطعه نصفين .
ولما أيقن عمروبن العاص بدنو الأجل الصاعق بسيف علي أسعفه عقله ودهاؤه بطريقة وإن كانت مُذلة وتجلب العار له ولأولاده الى يوم القيامة وهي أنه رفع ثوبه وأخرج عورته من الأمام ومن الخلف لعلمه بأن علياً عليه السلام أبيَ الظيم وسمح السجايا وكريم الأخلاق ولا ينظر بعينه الى مواطن الخسه والدنائة التي يتصف بها أعداؤه فبدأ الجيشين العدوين حينذاك عندما شاهدو المنظر جيشُ علي وجيش معاوية يضحكون على الطريقة المذلة التي اراد الرجل أن ينجو بواسطتها.
فما كان من الامام علي عليه السلام الا أن أدار بوجهه الشريف عن قبح الرجل سامحاً له بالهزيمة
لذلك أجاد الشاعر حينها بقوله
***************
أفي كلِ يومٍ فارسٍ بعد فارسٍ ..
تُرى له عَورةٌ تحت العَجاجةِ باديه..
فإذا رأيتم الخيلَ المغيرةِ صُبحةً ..
وفيها عليٍ فإتركوا الخيلَ ناحيه ..
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،
علماً بان العرب تقدس الشجاعة وتعتبر الهزيمةَ عار ..
إلا الهزيمةَ من سيفِ علي بن ابي طالب لا تعتبر عاراً
عند العرب لأن مواجهة علي وجهاً لوجه في الميدان تعني الموت الأحمر الذي لايًخطيء ابدا ً.
----------------------
ما أدري عليمن جبناها .؟
ها ..تذكرت ..
بيوم العاشر من المحرم بهاي السنة هم إحدى القنواة الفضائية إستعملت نفس الطريقة فكشفت عن عورتها إذ غاضها ان القنوات الفضائية العراقية بكل أطيافها ومشاربها تبث مراسم عزاء عاشوراء ومواسات النبي صلى الله عليه واله وسلم وأهل البيت عليهم السلام بذكرى واقعة الطف الأليمة ..
فبدأت ببث الأغاني الصاخبة والحفلات الراقصة ولم تحترم ملايين المسلمين بكل طوائفهم
قال تعالى
(تحسبونه هيناً وهو عند الله عظيم)
----------------------بقلم خادمكم
مرتضى المرشدي
الزهرة الأولى : كوني كالنخلة : تقع على الزهور الفواحة والأغصان الرطبة .
الزهرة الثانية : ليس عندك وقت لاكتشاف عيوب الناس ، وجمع أخطائهم .
الزهرة الثالثة : إذا كان الله معك فمن تخافين ؟ وإذا كان الله ضدك فمن ترجين ؟!
الزهرة الرابعة : نار الحسد تأكل الجسد ، وكثرة الغيرة نار مستطيرة.
الزهرة الخامسة : إذا لم تستعدي اليم ، فليس الغد ملكا لك .