أنا ذلك الطيرُ المسافر
في سماء الحرفِ ..
يستجدي رضاكِ ..
مازلتُ أبحثُ عن قصيدتيَ التي
تصفُ اشتياقيَّ واحتراقي
في هواكِ ..
لا الشعر أسعفني
ولا وصل الخيال إلى سماكِ ..
ما زلت أعلو طائراً
حتى ارتقيت إلى الشموس ..
وما وصلتُ لمنتهاكِ
مَنْ لي بإحساسٍ يصوغُ قصائداً
تصف اشتياقيَ ..
أو تليقُ بمستواكِ
م