كلما شعرت بذاك الشتات الذي يعصف بأرجاء وجداني ، ويوقظ ألما مستكن في جسدي ... تصلني تلك الرسالة :"ماذا لو كان الوجع الذي يبكيك ،تكفيرا لذنبك ؟"
لاتدري كيف تأتيك رسائل الله ولاتدري كيف يفتح الله لها الأبواب لتدخل في قلبك الطمأنينة والرضا بأقداره "
كلما شعرت بذاك الشتات الذي يعصف بأرجاء وجداني ، ويوقظ ألما مستكن في جسدي ... تصلني تلك الرسالة :"ماذا لو كان الوجع الذي يبكيك ،تكفيرا لذنبك ؟"
لاتدري كيف تأتيك رسائل الله ولاتدري كيف يفتح الله لها الأبواب لتدخل في قلبك الطمأنينة والرضا بأقداره "
هّـنِآکْک قُلَوٌبً جّمًيلَهّـہ ، نِتٌـحًدٍثًـ آلَيهّـآأ مًرھ وٌنِتعٌلَقُ بًهّـآأ. لَلَأبًدٍ
كبرنا فجأه.....لم يعد هناك شيءً .ننتظره بلهفة....او ينتظرنا...
لم يعد هناك ربيعً....بفصولنا....
و كأنها لن تزهر مجدداً..حقولنا...
"لا توجد خطوة عملاقة تصل بك إلى ما تريده، يحتاج الأمر إلى الكثير من الخطوات الصغيرة لتبلغ ما تريد"
لن تعرف مكانتك عند أحدهم إلا عند الخصام، حينها ستُصدم.
إنهُ ليس شيئاً محددًا...او...واضحاً بحيث تمسك بهِ وتقول...هُنا يؤلمني..
هكذا الحظّ: عدلٌ مضاعفٌ في ناحية، وظلمٌ مضاعفٌ في ناحية أخرى.
لكلِّ شخصٍ يمرّ من هنا :أسأل الله أن يجعلك تقفُ اليوم أمام أمنياتك
قائلاً :
" قد جعلها ربي حقاً "
وتخرُّ لَهُ ساجداً باكياً من شدّة الفرح...
ازرع عطاء تحصد محبة ... ازرع تواضع تحصد احترام... ازرع أمانة تحصد ثقة ... ازرع اجتهاد تحصد نجاح
ازرع إيمان تحصد طمأنينة...
ليس هناك جميل أو قبيح ، و إنما تفكيرك هو الذي يصور لك أحدهما .