يا رياح التداعي،أمانة خذيني
إلى أيام الصبى، بريئا وعفوي.
ألعب،وأرتمي في حضن أمي.
يارياح التداعي أمانة خذيني
إلى درب، رسمه طللا بصدري.
دمعة رمقتها على الخذ تجري
سألتها عن السر فقالت:لاأدري
ولم أشعر متى قذفها رمشي....
أسندت رأسها كتفي , تحكي...
بين الربى نبت عشقي....
خظرة الأرض وسمرة الصخر ....
لا ذئب يتربص ،ولا وجه مخفي.
بين الربى كنا نتسابق لقطف الزهر
بين الربى نبت عشقي....
أمانة يا رياح التداعى هبي....
رحال لملكي