اشتهيتك ولكيتك ولكيت العافية الي بية اشتهيتك
اشتهيتك ولكيتك ولكيت العافية الي بية اشتهيتك
كذلك أنا مفتون في الشجر يا عزيزتي ..
هذا الكائن العجيب الذي لا يغير مكانه مهما حصل ..
مررت من قربي ،وادهشتني عيناك وضاعت العبارات هلي لي ان ترى عيناي وماذا يقولان لك،
باهت بسمتي وبالية الروح في جسدي
هل لي بقطرات من ريق شفتاك لتروي ظمئي ؟
وها أنا اُحاول ..ترويض الدقائق عند لقائنا ..
وأتشبث بلحظات العناق ..
لا مجال للفرار منك إلا إليك
فدع أظافري تنال من أكتافك
كما تشتهي
سمراءِ ..
سلامٌ عليكِ .. سلامًا
سلاما .
ياهمس صوتك بمسامعي خله صوت البلابل باذاني يوش
ياترفة من خدك يترك عطر بخدي ورد
يارقة شفاك تقبل عنقي وتنحتلي وشم
أراك بداخلي قُربًا عميقًا وفي الأميالِ ما أقصاك عنّي
كلنا لم نعد نحن بعد تلك اللحظة.