و أعشق رمشها عند التﻻاقي
كليل خطه الرحمن رآق
.
كذالك بالثغر في الحسن ورد
ريح ثيابها عذاب المذاق
.
فشوقا أغرقت قلبي و حبا
و ليس لمثلها أبدا فراقي
.
أثارت أيما فعلت شعورا
كأن بثوبها جسد ألبراق
.
و تكسر جرأتي بالستر حتئ
تكون صﻵتنا شرط الوفاق
.
و كيف لقبلة كالخمر سكرا
اضن حدوثها حين العناق
.
تذود بلحضة عن عين فكري
و دفء فراشهأ صعب المساق
.
و يمسي وصلها عندي خياﻵ
كريم با لفﻵ بﻻ رفاق
.
كبدر تعتلي و سقفي نور
بنار كفضة عتم الرواق
.
و الروح ملكها و الحق أني
بدون حديثها للصمت ساق
م