من فرائد العظيم (عودة خليف):
أمطق حين اراها
ذائبة غافية
مستلقية على التمن
حموضتها تداعب خيالي
حمصها كالدر المنثور
يسكرني عطرها
نجفية مهروسة
كعلك البستق
تحملها الصبية
كالوحة الموناليزا
في الازقة والدرابين
اااه ااااه
كم يؤرقني فراقها
وانا اقف كعاشق
امام زفة حبيبته
اشاهد الهوسه