ما تزال الحرب طاحنة .. بين الانا والاخر .. لعلنا آخر نتاج لهذه الحرب
ما تزال الحرب طاحنة .. بين الانا والاخر .. لعلنا آخر نتاج لهذه الحرب
لا يمكن لفكرة الا ان تقوم على انقاض فكرة اخرى ... العالم هو سلسلة جسيمة من الافكار التي تتلاقح لتكوّنناالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب
اين ستكون فكرتك التي آمنت بها بين هذا السيل الجارف من الافكار اليومية والتي تتناسل ...؟؟
اين ستكون رأسك التي اهديتها كحذاء بائس لرأس بائس اخر؟؟!!
ــ يا هذا هل قرأت القرآن؟؟
ــ وهل مثلي لا يقرؤه؟؟
ــ نعم ... مثلك لا يقرأ .. انه يعير اذنه فقط .. وينهق!
آكثر الاشياء وجعا : الرحيل بعد تعلق عميق.
فلا فرح يكتمل ولا حزن ينتهي، فلا تعلقوا قلوبكم الا بالله.
تّأّريخي مأّلَي تأّريخ
أّني نسيان النسيانِ
أّنِي مَرَّسأّةّ لا ترسو
جِرحٌ بِملامح أّنَِّسأّنِ
ضيعني دربي ..
ضيعني اسمي ..
ضيعني اه عنواني..
لو كنت قرأت القرآن لكنت آمنت بالاخر... آمنت بوجوده ..
ــ أ قرأت أية المباهلة؟؟
ــ قرأها لي احدهم... او سمعتها منه ... لا فرق..
ــ {فَمَنْ حَآجّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَآءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَآءَنَا وَأَبْنَآءَكُمْ وَ نِسَآءَنَا وَنِسَآءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ}
من هاي الآية نتعلم لو كنا نقرأ بوعي ... ولا ندع احدا يقرأها عنها ...
نتعلم ان الرسول لم يلغِ الآخر اللي هم نصارى نجران... لم يلغهم ... بل حاججهم او حاجهم
وبالتالي ترك للحِجاج ان يفرق بين الحق والباطل
انت مثل حرب ازقة المدينة القديمة نهارك متعب جدآ
وليلك هادء