كل عام بهكذا أيام ترتفع الاسهم التجاريه في البورصه الشيعيه
فأن مجال التسويق واحد والتجار كثر
.
فيفتح المزاد متبركآ بالبيت الشعري الشهير "من لم يمت بالسيف مات بغيره . تعددت الأسباب والموت واحد "
فيتهافتون اصحاب الشركات الدينيه بكامل زيهم واناقتهم وتملقهم ليسوقوا للطبقه الساذجه منتجات الحسين ع الطازجة من دمه ولحمه وعياله ومسيرته وبذلك سيطروا على السوق الحرة بالمساجد ليقتلوا الحسين ليس مره ثانيه بل كل عام يقتلوه تحت انظار العالم على منصة المنبر