هنا

[احمدالبغدادي]

يقول الله عز وجل : " تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ (141) "
اتركوا الماضي والتفكير فيه والتباكي عليه واصلحوا حالكم وابنوا مستقبلكم
البكاء الشديد على الميت واللطم عليه حرام ولا احد يستثنى في شرع الله
ومن رضي بحكم الله وقضاءه وقدره فله الرضا ومن سخط وبكى ولطم واظهر اعتراضه فله السخط

يقول الله عزه وجل (انا نقص عليك احسن القصص) ويقول تعالى ( ان في قصصهم لعبره) وهويشير الى الامم السابقه
والقران عباره ااحداث لامم سابقة على الاغلب . ولو فرضاً التزمنا بنصيحتك فهل انت ومن يناصرك في رأيك يلتزم بعدم ذكر مناقب
ومواقف الخلفاء ابو بكر وعمر التي تروى ليلا ونهار في المساجد والفضائيات فهم امة قد خلت لها ماكسبت وعليهاا ما اكتسبت!!
نحن نستذكر ائمه و شهداء قدموا ارواحهم الطاهرة فداء لاصلاح مافسد من دين الاسلام . ونستمد العزيمه منهم .ومن قال ان البكاء على الميت حرام
الرسول يقول ان القلب ليحزن وان العين لتدمع ولا نقول ما يغضب الرب. فالحزن والبكاء فطرة انسانية وحتى من يخالف هذاا الرأي
من المستحيل ان يلتزم بعقيدة عدم البكاء على موتاه وقد رأيناهم امراء و اناس من عامة الشعب كيف ان غترهم تبللت من غزارة الدموع
عند مجالس العزاء الخاصة بموتاهم . فأاضهار الحزن على سيد االشهداء عندنا لايينطلق من مبدأ الاعتراض على قضاء الله .
اما بخصوص بناء البلد واصلاح المستقبل فالمصلح يحتاج االى قدوه في كل االعالم وحتى غاندي استمدهاا من ثورة الحسين اليس ااولى بنا نحن
المسلمين ان نجعله قدوه لنا. وكل من يختصر استذكار معركة الطف وما جرى على ال بيت رسول الله على انها مجرد لطم و تقديم طعام يكون قصير النظر
او يحاول ان يحتوي معاني هذه المناسبة العظيمة .. اللطم والطعام من ضمن طقوس اقامة العزاء مثلما يحدث ويقدم في باقي العزاءات .
انا هنا لست في موضع نقد اوتهجم لشخصك فهذاا معتقدك وهذا ما تعلمتيه لكن ردي كان من باب التبيان ودفع شبهة انا نعترض على الله عزه وجل
بسبب استشهاد ال الرسول وصحبهم الابرار . ففي حين نحن نفضح جرائم ال اميه التي يقدسها البعض ونشارك رسول الله العزاء . ونستلهم قيم الاسلام الحق.

[رجل كل العصور]

ماهكذا الظن بك...
ترد عل اللاحقين والسابقين... وتتركني

[الياسمين]

يقول الله عزه وجل (انا نقص عليك احسن القصص) ويقول تعالى ( ان في قصصهم لعبره) وهويشير الى الامم السابقه
والقران عباره ااحداث لامم سابقة على الاغلب . ولو فرضاً التزمنا بنصيحتك فهل انت ومن يناصرك في رأيك يلتزم بعدم ذكر مناقب
ومواقف الخلفاء ابو بكر وعمر التي تروى ليلا ونهار في المساجد والفضائيات فهم امة قد خلت لها ماكسبت وعليهاا ما اكتسبت!!
نحن نستذكر ائمه و شهداء قدموا ارواحهم الطاهرة فداء لاصلاح مافسد من دين الاسلام . ونستمد العزيمه منهم .ومن قال ان البكاء على الميت حرام
الرسول يقول ان القلب ليحزن وان العين لتدمع ولا نقول ما يغضب الرب. فالحزن والبكاء فطرة انسانية وحتى من يخالف هذاا الرأي
من المستحيل ان يلتزم بعقيدة عدم البكاء على موتاه وقد رأيناهم امراء و اناس من عامة الشعب كيف ان غترهم تبللت من غزارة الدموع
عند مجالس العزاء الخاصة بموتاهم . فأاضهار الحزن على سيد االشهداء عندنا لايينطلق من مبدأ الاعتراض على قضاء الله .
اما بخصوص بناء البلد واصلاح المستقبل فالمصلح يحتاج االى قدوه في كل االعالم وحتى غاندي استمدهاا من ثورة الحسين اليس ااولى بنا نحن
المسلمين ان نجعله قدوه لنا. وكل من يختصر استذكار معركة الطف وما جرى على ال بيت رسول الله على انها مجرد لطم و تقديم طعام يكون قصير النظر
او يحاول ان يحتوي معاني هذه المناسبة العظيمة .. اللطم والطعام من ضمن طقوس اقامة العزاء مثلما يحدث ويقدم في باقي العزاءات .
انا هنا لست في موضع نقد اوتهجم لشخصك فهذاا معتقدك وهذا ما تعلمتيه لكن ردي كان من باب التبيان ودفع شبهة انا نعترض على الله عزه وجل
بسبب استشهاد ال الرسول وصحبهم الابرار . ففي حين نحن نفضح جرائم ال اميه التي يقدسها البعض ونشارك رسول الله العزاء . ونستلهم قيم الاسلام الحق.

وهل ترى في البكاء والهويل واللطم ذكر للمناقب
كلنا نعرف انه لا شيء في ذكر مناقب السابقين وأفضالهم وسيرتهم الطاهرة للاقتداء بها فهم قناديل الامة المضيئة
لكن ان تبكي عمرك كله على انسان مهما بلغت قدسيته مات قبل أكثر من ألف واربع مئة سنة وتتوقف حياتك على ذلك وتعيش في الماضي واحزانه فهذا امر مبالغ فيه وضد سنة الحياة في الاستمرار وأعمار الارض
هم السابقون ونحن اللاحقون
والبكاء الشديد والعويل واللطم حرام ولا يرضي الله ولا رسوله وفيه اعتراض على قدر الله
قال صلى الله عليه وسلم : ( إن عظم الجزاء مع عظم البلاء , وإن الله تعالى إذا أحب قوماً ابتلاهم .... فمن رضي فله الرضا , ومن سخط فله السخط ) ولا أرى اللطم والبكاء وضرب النفس وايذاءها إلا سخط على الله وقضاءه

[أبن ألأشتر]

يا حبيبي ربما جنابك اوعى مني وافهم بالخطوات نحو التغيير
ولكن لا باس بطرح تفسير وتحليل للقضية وعليك وعلى الاخوة طرح الحلول

حسب دراستي فكل شيء في المجتمع خاضع لقوانين السنن التاريخية

وهذه السنن تعمل اوتوماتيكيا بكل ما تحمله العبارة من معنى

وهو قول الله سبحانه فلن تجد لسنة الله تحويلا ولن تجد لسنة الله تبديلا
يعني القانون الاجتماعي المخصص للجماعات البشرية والامم والطوائف مستحيل يتحول ومستحيل يتخلف عن عمله

نحن الان كامة شيعية محكومة بالبلاء والقتل والبغض والفقر والجهل على مر الاجيال
وطبعا الامة الاسلامية كلها مطبوعة على هذه الاوصاف الا ان التركيز في البلاء على المجتمع الشيعي

فيها حسابات وتفسيرات كثيرة بعضها يدخل في نطاق المؤمن مبتلى
الا انه كثير من البلاءات وتسليط الظالمين علينا ليس من باب المؤمن مبتلى بل من باب السنن التاريخية التي شرحها الشهيد الاول في كتابه

والان هل البلاء القادم من هذه السنن هو رفعا لشاننا اخرويا ام هو مما جنته ايدينا

المؤكد الثاني
اى لا كرامة لنا فيه ولا اجر ولا قرب ولا رضى من اهل البيت علينا
فهو كمن ادخل يده في النار فهو ملوم ويتحمل المسؤلية في الاخرة ويساق بالصوندة ولا كرامة

فلا يتحجج بوقع الظلم عليه ولا يقول صدام ظلمني ولا يقول الحوزة خدعتني وقالت صلاتك باطلة ان لم تنتخب وزوجتك محرمة عليك
لا فهذه ليست اعذار في الاخرة لانهم سيقولون له طبك مرض الم يكن عندك عقل الم يكن الانتخاب تحت وجود الامريكان وهم راضين بالانتخابات الم تكن فتنة طائفية وليس مجال الانتخاب فيها الم تفحص عن الاحزاب الذين انتخبتهم وسلطتهم عليك وعلى وطنك

كل الكلام اعلاه مستوى شبه حقيقي للعلة المنتجة للانحراف الاسلامي والشيعي اما العلة الحقيقية الرئيسية فهي شيء اخر

احب ان اسمع منك ما تقترحه من افكار لمعالجة هذه السلبيات

يااخي المناسبة راقية انا انظر لها ليس من باب الثواب والعقاب .
هذا راي شخصي .
فلواردنا التغيير لانمس الجوهر ولاندنو من الهدف انما نتابع الشواذ الذين نعتقد بهم
يحرفوا اويحاولوا ان يحرفو المجتمع الى هدف اخر .
ـــــــــــــــــــــ
مقاطع من هنا ومن هناك ... وانت اختار كل واحد على حده .؟
ــــــــــــــ
1- مذهب الشيعة . والحركات في المراسم مثل اللطم والتجمعات الدينية بانواعها .
لاتلائم الملوك والامراء . مستحيل .انها تقض مضاجعهم .؟
ونحن محاطون بالملوك والامراء . هذة اول معضلة تصادفك بالتغيير فكيف نتعامل معها .
ــــــــــــــ
2- افراد تبوئوا الزعامة بطريقة الوراثة ينظر لهم العالم على انهم من وسط اللطامه والقيمة .
احدهم ذهب للملك وعاد بحفنه من الدولاارات .وكانت تلك الدولارات لها علاقة بالانحراف
والاخر عاد بصناديق البخور .
هؤلاء اخطر مابالقصة مادام لهم توابع عديدة .
ايضا نحتاج طريقة للتعامل معهم .
ــــــــــــــ
عندما ترسم خارطة .وبعد ماتعيد النظر .فتجد شيء فيها مغلوط .
انك تريدها ولكن فيها خطأ .طبيعي تمحو الخطأ وترسم شيء جديد
ـــــــــــــــ
تدخل غرفةاشيائها بالية متسخة وتريد تغيير مافيها من اشياء مكسورة
من غير الطبيعي تهدمها .؟
لكنك ترمي المكسور وتنظف الاوساخ ثم تدخل الجديد.
ـــــــــــــــــــــ
فقضيتنا ياستاذنا الغالي مهمة جدا وحساسة .
يفترض علينا ان نذكر اكبر معرقلاتها اواقل سلبياتها
وبعد ذلك ندخل الصحيح .
واعتقد يجب عليك ان تكمل مابدأت .
فتذكر لنا كل ماجعلك تثور ومن الاسفل وكيف انحرفت جزء جزء
لاتقولها بالاجمال .
فالاجمال حماّل اوجه . ممكن اقول لك عكس ماتقول .؟
توكل على الله واذكرهم وحده وحده ونحن نتبعك ونرد حسب مانفهم
والتصليح عليك .
بالتوفيق

[سـمــيــر ..]

يقول الله عز وجل : " تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ (141) "
اتركوا الماضي والتفكير فيه والتباكي عليه واصلحوا حالكم وابنوا مستقبلكم
البكاء الشديد على الميت واللطم عليه حرام ولا احد يستثنى في شرع الله
ومن رضي بحكم الله وقضاءه وقدره فله الرضا ومن سخط وبكى ولطم واظهر اعتراضه فله السخط

يقول الله عز وجل : " تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ (141) "
اتركوا الماضي والتفكير فيه والتباكي عليه واصلحوا حالكم وابنوا مستقبلكم
البكاء الشديد على الميت واللطم عليه حرام ولا احد يستثنى في شرع الله
ومن رضي بحكم الله وقضاءه وقدره فله الرضا ومن سخط وبكى ولطم واظهر اعتراضه فله السخط

منكم واليكم هذا المقطع ...
.
سارا سؤال لك ..
هل انتي لا تحزني او تضربي خدك إذا لا سامح الله فقدتي شخص قريب عليك ... طبعا لا تفعلي !
.
كيف تحكمين بشيء وتحرميه ورسول الله صلى الله عليه وعلى آله.. يبكي عليه حتى قبل موته ...
وكيف نترك الماضي ونحنوأبناء الماضي ..
ونحن على نهج آل بيت رسول الله ..
كيف أنتي مسلمه ولا يهمك آل بيت رسول الله بأن تقفي مع قضيتهم هذه القضية هيه قضية رسول الله.. ولك هذا الاقتباس
.


في تفسير فرات بن ابراهيم بن فرات الكوفي في ذيل الآية
" ان الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة " ، عن أبي عبد الله (ع) قال :
كان الحسين مع أمه تحمله فأخذه النبي صل الله عليه وآله وسلم وقال : لعن الله قالتك ، ولعن الله سالبك ، وأهلك الله المتوازرين عليك ، وحكم الله بيني وبين من أعان عليك .
قالت فاطمة الزهراء : يا أبه ، أي شئ تقول ؟ قال : يا بنتاه ذكرته ـ أو ذكرت ـ ما يصيبه بعدي وبعدك من الأذى والظلم والغدر والبغي ، وهو يؤمئذ في عصبة كأنهم نجوم السماء ، يتهادون إلى القتل ، وكأني أنظر إلى معسكريهم وإلى موضع رحالهم وتربتهم .
قالت : يا أبه ، أين هذا الموضع الذي تصف ؟ قال : موضع يقال له كربلا وهي دار كرب وبلاء علينا وعلى الأمة ، يخرج عليهم شرار أمتي ، ولو أن أحدهم شفع له من في السماوات والأرض ما شفعوا فيهي وهم المخلدون في النار .
قالت : يا أبتاه ، فيُقتل ؟ قال : نعم يا بنتاه ، وما قتل قتله أحد كان قبله ، وتبكيه السماوات والأرضون والملائكة والوحش والنباتات والبحار والجبال ، ولو يؤذن لها ما بقي على الأرض متنفس ، ويأتيه قوم من محبينا ليس في الأرض أعلم بالله ولا أقوم بحقنا منهم ، وليس على الأرض أحد يلتفت إليه غيرهم ، أولئك مصابيح في ظلمات الجور . ( تفسير الفرات ص 171 ) .​
.
فستبقى ذكرى الأمام الحسين عليه السلام خالدة ..
كذب الموت فالحسين مخلد كلما مر الزمان ذكره يتجدد ...
.
تحية

[سيف حسين]

عقول الناس وومارستهم في نلك المناسبه تختلف من شخص لأخر...
انها ثوره موقف وسلوك عقائدي طيله ايام السنه.. للبعض
وأخرون يعتبرون الامر فلكلور مجتمعي سنوي للمباهاه
واخرين يعتبرون الامر تجمع للتعبير عن الاراء المتناحره في الساحه الحاليه
واثبات الوجود في الاختلاف...
واخرون يعتبرون الامر مهرجان سنوي لكل بدعه جديده
واخرون يجمعهم الحب الفطري لال بيت النبوه ومعدن الرساله
والله عليم بذات الصدور

مودتي

حبيبي لم اعلق على مداخلتك لانك فاهم الامور فلا تحتاج الى توضيح
جعلنا الله واياك من القسم الاخير لا نرائي بحبهم عليهم السلام ولا ناكل بدمائهم ولا نطلب سمعة ولا تحبسنا الموروثات وقدور الطبخ ورايات السواد بل شعائرنا ان شاء الله رفض الظالمين والتصريح بانحرافهم ولو كانو احزاب شيعية وخطباء وخطوط حمراء فكل الخطوط تحت تراب مشى عليه الامام الحسين لدينا عقولنا نبصر مواضع الخلل وننقدها

دمت موفقا استاذي

[نائيةٌ .. جدًا !]

..

مَن لم يفهم التكليف والابتلاء حتى اللحظة
وهو مما لا يسع المسلم جهله
هل سيفهم دروس ثورة الحسين
وواجبات الوعي المستنبط منها
وسبل إسقاطها على السلوك والتصور
وبناء المجتمع الإسلامي الحر العزيز
كل القيم والمبادئ تفقد قدسيتها
وتنحرف عن صورتها الأصيلة
ومحتواها الحقيقي حين تورث إلى
طبقة ينظر أغلب أفرادها إلى الوعي
على أنه ترف مقارنة بحاجتهم للرغيف
طبقة جلها لا يعبد الله على بصيرة
ويسجد لمنابر لا تخلو من فهم سقيم
وحناجر مأجورة !
ثورة الحسين أكبر
من أن يحملها جيل لا يقرأ
لا يعرف نفسه وتأريخه ومقاصد السماء !


..

[الملاذ الاخير]

وهل ترى في البكاء والهويل واللطم ذكر للمناقب
كلنا نعرف انه لا شيء في ذكر مناقب السابقين وأفضالهم وسيرتهم الطاهرة للاقتداء بها فهم قناديل الامة المضيئة
لكن ان تبكي عمرك كله على انسان مهما بلغت قدسيته مات قبل أكثر من ألف واربع مئة سنة وتتوقف حياتك على ذلك وتعيش في الماضي واحزانه فهذا امر مبالغ فيه وضد سنة الحياة في الاستمرار وأعمار الارض
هم السابقون ونحن اللاحقون
والبكاء الشديد والعويل واللطم حرام ولا يرضي الله ولا رسوله وفيه اعتراض على قدر الله
قال صلى الله عليه وسلم : ( إن عظم الجزاء مع عظم البلاء , وإن الله تعالى إذا أحب قوماً ابتلاهم .... فمن رضي فله الرضا , ومن سخط فله السخط ) ولا أرى اللطم والبكاء وضرب النفس وايذاءها إلا سخط على الله وقضاءه

قبل ما اذكرلج الرويات بكتب العامة ( ما اريد اذكر مذهب معين ) ..!
سؤال موجه الج :: اذا سامح الله وتوفى احد اقربائج ( ابوج او امج او اخوج او اختج ) يعني مراح تبجين ؟ ياريت تفكرين زين قبل ما تجاوبين .
زين اقاربج او اقاربي شنو مقارنةً بابن بنت رسول الله .. وعظم مصابه .

هذا ما يعتبر سخط تدرين ليش لان اكو فرق بين الحزن وبين السخط وعدم الرضا بقضاء الله وقدره .
وبعدين رب العالمين يعرف الانسان ضعيف وتستحوذ عليه العاطفة .

هسة اجيج للزبدة .. !

اول من بكى الامام الحسين عليه افضل الصلاة والسلام هو النبي الكريم صلوات ربي وسلامه عليه .
والرويات بكتب العامة عديدة ذني كم رواية :

روى أحمد بن حنبل من حديث علي (عليه السلام) ـ في ص85 من الجزء الاول ـ من مسنده، بالاسناد إلى عبد الله بن نجا عن أبيه: أنه سار مع عليّ (عليه السلام)، فلما حاذى نينوى وهو منطلق إلى صفين، نادى: «صبراً أبا عبد الله، صبراً أبا عبد الله بشط الفرات»، قال: قلت: وما ذاك؟ قال: «دخلت على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ذات يوم وعيناه تفيضان، قلت: يا نبي الله، ما شأن عينيك تفيضان؟ قال: قام من عندي جبرئيل قبل، فحدثني أن ولدي الحسين يقتل بشط الفرات، قال: فقال: هل لك إلى أن أشمّك من تربته؟ قال: قلت: نعم، فمدّ يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها، فلم أملك عيني إن فاضتا»(1).وأخرج ابن سعد ـ كما في الفصل الثالث من الباب الحادي عشر من الصواعق المحرقة لابن حجر(2) ـ عن الشعبي، قال: مرّ علي (رضي الله عنه)بكربلاء عند مسيره إلى صفين، وحاذى نينوى، فوقف وسأل عن اسم الارض؟ فقيل: كربلاء، فبكى حتى بلّ الارض من دموعه، ثم قال: «دخلت على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وهو يبكي، فقلت: ما يبكيك ـ بأبي أنت وأمي ـ؟ قال: كان عندي جبرائيل آنفاً، وأخبرني أن ولدي الحسين يقتل بشاطئ الفرات، بموضع يقال له كربلاء...»(3).وأخرج الملاّ ـ كما في الصواعق(4) أيضاً ـ: أنّ علياً مرّ بموضع قبر الحسين (عليهما السلام)، فقال: «هاهنا مناخ ركابهم، وهاهنا موضع رحالهم، وهاهنا مهراق دمائهم، فتية من آل محمد يقتلون بهذه العرصة، تبكي عليهم السماء والارض»(5).ومن حديث أم سلمة ـ كما نصّ عليه ابن عبد ربه المالكي(6)، حيث ذكر مقتل الحسين في الجزء الثاني من العقد الفريد ـ قالت: كان عندي النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، ومعي الحسين، فدنا من النبي (صلى الله عليه وآله)، فأخذته، فبكى، فتركته، فدنا منه، فأخذته، فبكى، فتركته، فقال له جبرئيل: أتحبه يا محمد؟ قال: «نعم»، قال: أما إنّ أمتك ستقتله، وإن شئت أريتك الارض التي يقتل بها، فبكى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)(7).وروى الماوردي الشافعي ـ في باب إنذار النبي (صلى الله عليه وآله) بما سيحدث بعده(8)، من كتابه أعلام النبوة ـ عن عروة، عن عائشة، قالت: دخل الحسين بن علي على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وهو يوحى إليه، فقال جبرائيل: إن أُمّتك ستفتتن بعدك وتقتل ابنك هذا من بعدك، ومدّ يده فأتاه بتربة بيضاء، وقال: في هذه يقتل ابنك، اسمها الطف، قال: فلما ذهب جبرائيل، خرج رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)إلى أصحابه والتربة بيده ـ وفيهم: أبو بكر، وعمر، وعلي، وحذيفة، وعثمان، وأبو ذر ـ وهو يبكي، فقالوا: ما يبكيك يا رسول الله؟ فقال: «أخبرني جبرائيل: أن ابني الحسين يقتل بعدي بأرض الطف، وجاءني بهذه التربة، فأخبرني أنّ فيها مضجعه».وأخرج الترمذي ـ كما في الصواعق وغيرها ـ: أنّ أم سلمة رأت النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ـ فيما يراه النائم ـ باكياً، وبرأسه ولحيته التراب، فسألته؟ فقال: «قتل الحسين آنفاً»(9).قال في الصواعق: وكذلك رآه ابن عباس نصف النهار، أشعث أغبر، بيده قارورة فيها دم يلتقطه، فسأله؟ فقال: «دم الحسين وأصحابه، لم أزل أتتبعه منذ اليوم»(10)، قال: فنظروا فوجدوه قد قتل في ذلك اليوم(11) (12).

هاي الرويات عن اهل العامة .. اما روايات اهل البيت عليهم افضل الصلاة والسلام عديدة جداً ..

[ابراهيم حسن]

موضوع مهم جداً لتغير من مفهوم الثورة الحسينيه فهي لكل الازمان والاجيال بعض الناس عبادتهم واحيائهم الشعائر الدينينه كصوم شهر رمضان فقط وبعدها يرجع الى دين الشرك والمعصيه
فلو كنا نبكي الحسين بصدق ونرثيه ونحيي امره بالشكل الصحيح لتغير حالنا من الاسوء الى الاحسن على ماذا تلطم على نقص الخدمات من ماء وكهرباء وضمان صحي على الخراب الذي حلّ
ببلدنا بسبب الاحزاب والتدخلات الاقليميه على ماذا تلطم على حقك في العيش كباقي البلدان العربيه على الاقل وليس الاوربيه من رفاهيه واستقرار على ماذا تلطم وتمشي على الاقدام وانت تعيش الامرين في بلدك بسبب تهاونك واصطفافك الى مذهبك دون هدف او قيم حثت عليها القضيه الحسينيه ان لاتركعوا ولا تخنعوا ولاتركنوا للظالمين بأي شكل من الاشكال الحسين شهيد الامه والاسلام المحمدي ضحى من اجل قضيه ومبدأ لااريد ان اذكر شي او اضيف ف الحسين لايحتاج توضيح من احد الحسين مصباح الهدى وسفينه النجاة ............ للحديث بقيه