أراكُم غافلينَ عن الحقيقةِ .
نقاشكم مضيعة للوقت ، استثمروا الوقت وأدرِكوا أنفسَكم للحاق بركبِ الحسين .
كفاكُم تسفِّهونَ بعضَكُم وتتقاتلونَ لإثبات صحّةِ رأيِكُم.
فليصلِح كلٌّ منّا نفسه ، ثمّ ليفعل ما يشاءُ من أشكال المواساة للحسينِ .
وبرأيي صاحب المنشور شخص لا شغل ولا عمل لديه، فاختارَ موضوعّا جدليًا ، يريدُ أن يثبت رأيه فيه بالصراخ والتسفيه .