بعض العابرين..
تنتهي صفة العبور عنهم
بمجرد أن يكتبوا.. كالطمأنينـة
لأن الكلام يكون
كالآثر
وما أجمل ما تترك
الطمأنينة في النفوس من آثار.
تحية ود مع رغبة
كبيرة
بالعودة ...
بصدق.. أنا فهمت قصدك أنه كان يدور حول الفكرة، والمقام لا يسع شمول كل الجوانب ولجميع الأفراد! يكفي هنا أخبار المثقف إن في هذا الكتاب فائدة، ليقوم بعد ذلك بالقراءة والتحليل والوصول إلى نتيجته الخاصة. كان كل همي تسليط الضوء على الفكرة.. وبعد ذلك نصل معاً لو أحببنا إلى الجوانب الأخرى من خلال الأعضاء.. على طاري الأعضاء لارا : هناك من يملك ثقافة وقدرة تمكنه من طرح ارقى وأوسع مما يطرح الزهيراوي الفقير.. ولكنهم لا يكتبون! فهل تخلوا عن رسالتهم الإنسانية؟ أم أكتسبوا تلك الثقافة ليضعوها ع الحائط بصورة شهادة ما!
انا الذي أشكرك.. شكر يليق بـ لارا
ما أجمل كلماتك..
نعم.. كان لابد من التعمق أكثر
ولكن كان حلماً.. لأجل تسليط الضوء ع الفكرة
مع مختصر شديد لإيضاح أصلاحها
أنا أوضحت للأخت لارا
لماذا جاء الموضوع
بهذا الاختصار
مع ذلك
سأكتبه هنــــا
كان الهدف من الموضوع
وضع الفكرة ومن جانب واحد أمام القاريء
كما لو اننا نضع بين يديه كتاب ما
ليقوم بعد ذلك بالقراءة
والتحليل
والوصول إلى النتيجة
التي ترضيه.. العقول ترفض النتيجة الجاهزة
وتميل جداً لما تحصل عليه يا صديقي
أنا أعتمدت ع ذلك هنا
مع الاخذ طبعاً
بعين
الاعتبار.. فقر ثقافة الكاتب.. لكني أضمن لك حسن نيته
انقذ نفسك من هكذا احلام يا صديقي
فهي تقصر العمر
احسنت