هنا

[جمال الجيزاني]

حضرة ومقام الاستاذه الجامعيه
السلام عليكم ورحمة الله
الثقافه نوعان احدهما جامعي والاخر اجتماعي وحسب معرفتي بالثقافه فانا اعطي الاولويه للثقافه الاجتماعيه مونها اكثر اتساع بالخبرات وبالتاكيد كلما كبر الانسان وتقدم بالعمر سيكتسب معلومات لا يستطيع الطالب الجامعي الحصول عليها وكل تلك الثقافه التي حصلت عليها انما هي من عالم الاجتماع والاختلاط بالناس ومعرفة الاسباب
فهل تتوقعيني اني خريج جامعه ان اخبرك سوف يقف شعر راسك على طوله انا خريج ابتدائي وصلت للصف الثالث ولم انجح
اسف على الازعاج وتقبلي احر التحايا ومعالي الاحترام

[Laraa]

حضرة ومقام الاستاذه الجامعيه
السلام عليكم ورحمة الله
الثقافه نوعان احدهما جامعي والاخر اجتماعي وحسب معرفتي بالثقافه فانا اعطي الاولويه للثقافه الاجتماعيه مونها اكثر اتساع بالخبرات وبالتاكيد كلما كبر الانسان وتقدم بالعمر سيكتسب معلومات لا يستطيع الطالب الجامعي الحصول عليها وكل تلك الثقافه التي حصلت عليها انما هي من عالم الاجتماع والاختلاط بالناس ومعرفة الاسباب
فهل تتوقعيني اني خريج جامعه ان اخبرك سوف يقف شعر راسك على طوله انا خريج ابتدائي وصلت للصف الثالث ولم انجح
اسف على الازعاج وتقبلي احر التحايا ومعالي الاحترام

ما يعطيه الانخراط في المجتمع دروس وليس ثقافة
اشكر تواجدك واعطاء رأيك وهو محترم بلاشك
لكن عذرًا لا احبذ الاستمرار بالحديث في المدونة حتى لا ينقطع شغف الاطلاع على عناوين الكتب
من الزوار لهذا المنتدى او من الاعضاء ان كان هنالك من يطلع عليها
تحياتي

[Laraa]

انخفضت القراءة عندي في الاونة الاخيرة بسبب كثرة الاشغال
منذ شهرين تقريبًا انهيت رواية سجينة طهران لـ مارينا نعمت

مارينا فتاة ايرانية مسيحية واجهت
الثورة الاسلامية في ايران رغم صغر سنها بكل شجاعة وصبر ونجت من الاعدام والحكم
بالسجن المؤبد الى الحياة الحرة والكريمة في لندن حيث تستقر الآن مع زوجها واولادها
قصة صبر مؤلمة جدًا لا اعتقد ان من يمر بهكذا ظروف ممكن ان يشفى منها
ربما يكون لديّ تحفظ في بعض المواقف او المشاعر او الافكار التي عاشتها مارينا بالنسبة لفتاة في سن المراهقة وتحفظي سببه المغالاة في طرحها كنوع من جذب القارئ وهنا اجدها لم توفق في ذلك ربما كان عليها ان تكون موضوعية اكثر ومقنعة.

وبصورة عامة هذه الرواية من الروايات العصية على النسيان
تستحق القراءة

[Laraa]

بدأت بقراءته منذ أشهر و مازلت عالقة في الصفحات الأولى
ممتلئة لدرجة نسيت حتى غذاء عقلي